What do you think?
Rate this book
816 pages, Hardcover
First published November 17, 2016
“Tell our stories to the world, and never forget that we exist so long as someone remembers us.”
“You’d be surprised at how often one looks in the present or in the future for answers that are always in the past.”
“Nobody must know what I have explained here. Nobody must know the truth, because I’ve learned that in this world truth only hurts, and God loves and helps those who lie.”
“Sometimes, when the gods aren’t looking and destiny loses its way, even good people get a taste of good luck in their lives.”
“A painting is never finished. The trick is to know at what point to leave it unfinished.”
“Stories have no beginning and no end, only doors through which one may enter them.
A story is an endless labyrinth of words, images, and spirits, conjured up to show us the invisible truth about ourselves. A story is, after all, a conversation between the narrator and the reader, and just as narrators can only relate as far as their ability will permit, so too readers can only read as far as what is already written in their souls.
This is the golden rule that sustains every artifice of paper and ink. Because when the lights go out, when the music ends and the stalls are empty again, the only thing that matters is the mirage that has been engraved in the theater of the imagination all readers hold in their mind. This, and the hope every maker of tales carries within: that readers will open their hearts to these little creatures made of ink and paper, and give them a part of themselves so they can be immortal, even if only for a few minutes.”
**** القصة ****
**** هي قصة عن الكتب ****
"الآن وقد سممت الكتب عقلي المحموم، كان كابوس أبي ان أقع في حب أسوأ أنواع الكائنات في الكون، الأكثر غدرا، قساوة وحقد حط علي وجه الأرض، والذي هدفه الوحيد في الحياة، بجانب أشباع غروره اللامتناهي، هو أن يمنح التعاسة لأولائك الأرواح المسكينة التي أرتكبت الخطأ الجسيم ألا وهو الوقوع في حبه : كاتب
وبهذا الشأن، ليس حتي كاتب أشعار، نوعية يراها أبي حالمة غير مؤذية نوعا ما، والذي يمكن إقناعه بأن يجد عمل شريف في محل البقالة ويترك بيوت أشعاره لظهيرة الأحد بعد الكنيسة. لا لقد إخترت أسوأ نوعية من تلك الفصيلة: روائي. أولئك تخطوا مرحلة الإصلاح، غير مرحب بهم حتي في الجحيم
**** هي قصة عن الصداقة ****
"لقد قال انه لا يظن أن يمكن ان يحبك أحدا لإنك لا تحبين نفسك، و إنك تعتقدين أنه لم يحبك أحدا قط. ولهذا لا يمكنك مسامحة العالم
"ما رأيك؟ هل لنا أن نذهب؟ ماذا لو عزمتك علي بعض الكؤوس الغازية في البار، كأيام الخوالي؟"
"شكرا دانيال، لكن اعتقد اني سأقول لا هذه المرة"
"ألا تذكر؟ الحياة في إنتظارنا…"
أبتسم فيرمين، ولأول مرة لاحظ دانيال أن صديقه القديم ليس في رأسه شعرة واحدة لم تصبح رمادية
"إنها تنتظرك أنت يا دانيال. الذكريات هي كل ما ينتظرني أنا"
**** وهي قصة عن الآباء ****
**** وهي قصة عن المرآة ****
*** وهي قصة عن المصائر المتشابكة ***
"معظمنا لا يعرف أبدا مصيره الحقيقي؛ نحن نتعثر فيه فحسب. بالوقت الذي نرفع فيه رأسنا ونراه يمضي علي الطريق، هذا يعتبر متأخرا جدا، وعلينا أن نسير باقي الطريق في الخندق المستقيم الضيق الذي يسميه الحالمون "الرشد". الامل ليس إلا تصديق ان اللحظة لم تأت بعد وأنه مازال بالإمكان رؤية مصيرنا الحقيقي عندما يقترب منا ونقفز علي متنه قبل ضياع فرصة أن نكون أنفسنا للأبد، محكوم علينا العيش في خواء، نفتقد ما كان يجب ان يكون ولم يكن أبدا"
**** وهي قصة عن برشلونة ****
"طبقا لخطتي العصماء، الكتاب الأول سيركز علي قصة قارىء، في هذه الحالة هو أبي: وكيف، وهو صغير، أكتشف عالم الكتب-و، بالتبعية، الحياة- من خلال رواية غامضة لمؤلف غير معروف تتضمن لغز كبير، من النوع الذي يتركك فاغرا فاك. كل هذا سيمثل الأساس لبناء، بجرة قلم، رواية تجمع بين الاشكال المعروفة والغير معروفة
الكتاب الثاني مفعم بمذاق مرضي مشؤوم، يسعي لنغز القارىء المتضامن، يروي الجولات المريعة للروائي سئ الحظ، ديفيد مارتين، والذي سيحكي، علي لسانه، كيف فقد عقله، ويجرنا معه في هبوطه لجحيم جنونه، ومن ثم يصبح الإعتماد علي صحة روايته أقل من أمير الجحيم، والذي سيسير بين صفحات الرواية. أو ربما لا، لأن الأمر كله سيكون لعبة فيها القارىء هو من يجب عليه إنهاء تركيب قطع الأحجية و يقرر ماهية نوع الكتاب
الكتاب الثالث، بأعتبار أن هناك قارىء محسن نجح في النجاة من أول كتابين ولم يقرر ركوب ترام أخر متجها لنهاية سعيدة، سينقذنا للحظات من العالم السفلي ويقدم لنا قصة شخصية، شخصية بلا منازع وصوت الضمير الحي للقصة، وهذا هو عمي المتبني، فيرمين رومايرو دي توريس. قصته سترينا، بروح متشردة، كيف صار الشخص الذي أصبحه، وحوادثه التعيسة المتعددة في أكثر السنوات هيجانا في القرن ستظهر لنا الخطوط التي ستربط كل أجزاء المتاهة
الكتاب الرابع، شرس وضخم، مبهر بعطور كل الكتب السابقة، سيقودنا أخيرا لمركز اللغز، يكشف كل قطع الأحجية بمساعدة ملاك الضباب الساقط خاصتي المفضل، إليسيا جريس، الملحمة ستتضمن أوغاد وأبطال، وآلالاف الأنفاق التي من خلالها سيستطيع القارئ أستكشاف حبكة مشكالية، متعددة الأشكال المتداخلة، التي تمثل سراب من وجهات النظر التي أكتشفتها مع أبي في قلب مقبرة الكتب المنسية"
" ان الذكريات التى تدفنها فى الكتمان هى الذكريات نفسها التى لا تكف عن مطاردتك ابدا "
" لا نختار من نحب يا فرنانديتو , ربما لا استطيع أن احب احداً و لا اعرف كيف أجعل احداً يجبنى "
" نقع فى الحب عندما لا ندرك اننا نحب , و لقد وقعت فى غرام ذلك الرجل المقهور ذى التعاسة العميقة قبل ان يفكر انه يعجبنى "
" معظمنا نحن البشر الفانين , لا نتوصل الى معرفة قدرنا الحقيقى , لانه بكل بساطة يدهسنا , و عندما نرفع راسنا و نراه مبتعداً على امتداد الطريق يفوت الاوان , ف نضظر الى متابعة ما تبقى من الرحلة على شفير ما يسمية الحالمون " النضج " و ما الامل الا الايمان بان تلك اللحظة الفارقة لم تحن بعد , و انه ما يزال فى وسعنا ان نرى قدرنا الحقيقى و هو يقترب و ان نقفز على متنه لاغتنام الفرصة فى ان نكون على ما نريد قبل ان تتلاشى الى الابد ف يحكم علينا بحياة فارغة , نتحسلا فيها على ما كان ينبغى ان يكون و لو يكن . "