جريمة في البوسفور

Kati Hirschel #1

by Esmahan Aykol, هند عادل (Translator )

ماذا تفعل عندما تكون صاحب المكتبة الوحيدة التي لا تبيع سوى الروايات البوليسية وروايات الجريمة. ثم يصادف الأمر أن يلقي بك القدر وسط جريمة قتل، هل ستستغل الفرصة لتظهر ذكائك البوليسي وتبدأ بالتحقيق فيها؟

“كاتي هيرشيل”، ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات جريمة. “سافرتُ إلى هناك لمدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عامًا”. وعلى الرغم من كونها ألمانية، فهي لا تتردد في السخرية من الالمان وعاداتهم ورؤيتهم النمطية لكل من يختلف عنهم. في أحد الأيام يفاجئها اتصالٌ من زميلتها – التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام – “بيترا”، وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه هناك، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولًا، تستيقظ داخل “كاتي” حاسة محققي الجرائم، فأخيرًا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفضلة لديها ولكن .. بطريقتها الخاصة

Genres: Mystery, Fiction, Crime, Turkish, Turkish Literature, Mystery Thriller, Germany

264 pages, Paperback

First published November 1, 2001

About the author

Esmahan Aykol began her writing career as a journalist. Today she is a fiction writer, best known for her "Kati Hirschel" mystery novels.
Aykol's fiction touches upon stereotypes of Turks and Europeans (eg. the character of Kati Hirschel is a reverse of the norm: a German immigrant in Turkey).
Aykol divides her time between Istanbul and Berlin.

Reviews

[Jibran · Rating 3 out of 5]

This novel has been such a surprise. It’s a pleasantly strange blend of legitimate murder mystery that reads like a parody of the detective novel without trying to be goofy; and its delightful use of the self-preoccupied chick-lit tone works well to excuse any silliness on the part of our amateur detective, Kati Hirschel, a Turkish born girl of German origins, whose taste for tragedy puts her into the middle of action.

Here we have a reversal of the conventional east-to-west migration with the forty-two years old Kati, the daughter of a Jewish father and a Catholic mother, who has lived the first seven and the last thirteen years of her life in Turkey. Her parents took her to Germany during the intervening years but she was so acculturated that she decided to move back to Turkey after finishing her education and started a bookshop that specialised in crime fiction.

Kati’s amateur detective career begins when a German film crew visits Istanbul to make a film out of a bestseller German novel A Thousand and One Nights in the Harem(!!) Through her friend Petra Vogel who is playing the lead role, Kati inserts herself into the investigation when one of the crew member is murdered inside the hotel bathroom. This tragic incident cuts her to the quick, but the hostile world outside does not welcome her free services to find out the culprit:

I was still a small child when I first learned how other people's tragedies could affect you and destroy your belief in human nature. Even if you had not yet had any personal experience that might be termed as true tragedy...Still...

This also gives the author necessary platform to explore a plethora of social-national stereotypes and prejudices Germans and Turks hold against each other. Kati represents two sides of a personal identity which is put into question by her compatriots, neither of them fully accepting her as their own. Her German acquaintances, when they get to know her life’s story, wonder from their self-righteous position why she lives in Turkey when she could live in Germany, I mean living here, when you don’t have to. I don’t understand how anyone can live in a country that has a human-rights problem, and having lived for so long in Turkey you have become one like them (comparable to the well-known coconut slur against brown people in the UK/US). Even though she speaks the Turkish language as fluently as natives do, for Turks she is a German who speaks fluent Turkish whom they go out of their way to indulge. 'I have a bona fide Turkish passport, yet in Turkey I’m a German.'

Kati herself is not immune to stereotyping. She is aware that her knee-jerk reactions are guided by the same when she's put in a difficult situation and when that happens, she must do something to atone for the guilt. For example she despises İstanbullu policemen but allows herself to seduce the officer on the homicide desk to get more info about the murder. The gentle brute obviously tries to get inside her pants and she leads him on until one night, desirous of company, she lets her guard down. With her skirts pulled up and gathered round the waist, held by her hips and her back against the wall, entwined around his sides and gazing wildly at the throbbing thingy down below, seized with an anger and unreasonable obstinacy, she bursts out the equivalent of NO! STOP! 'I don’t want to,' I almost shouted. 'Put me down.'

Guess what happens next, if only to test your own stereotype of a tall, rough, close-cropped, İstanbullu policeman?

I've not read many (any?) whodunits, so I’m not sure what to expect from it, but I think it’d be a mistake to treat it as a serious murder mystery whose components must fit neatly into the narrative arc for it to succeed (which is how some reviewers have criticised it). It is a serious murder investigation but only in part; its worth lies in what it has managed to combine and roll into the narrative, even though the first-person voice of the indulgent protagonist suffers from some forgivable clichés and metaphors that made me cringe:

His dark, swollen penis lay against my belly as if it were a gun with which he was threatening me, as if when his gun fired, my intestines would explode.

August '16

[Dalia Nourelden · Rating 3 out of 5]

كاتي هيرشيل ألمانية تعيش فى تركيا وتستمر فى السخرية من الألمان وأساليبهم وعاداتهم ( هذه الاحاديث كانت امتع ما فى الرواية ).و هى صاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات جريمة. ومغرمة بقراءة هذه الروايات فبالطبع ستفرح كثيرا حين تجد امامها فرصة لتقوم بدور المحققة فى جريمة قتل .🤩🤩



لكاتي صديقة قديمة أصبحت ممثلة شهيرة لكن لم يعد هناك تواصل بينهم .لذا تتفاجأ حين تجد بيترا فوجل الممثلة الشهيرة تتصل بها وتخبرها انها ستحضرالى إسطنبول لتصوير فيلم وترغب في رؤيتها

لكن تحدث جريمة قتل لمخرج الفيلم .يمكنك القول انه قتل بطريقة بدائية .. بينما كان في البانيو ، تم القاء مجفف الشعر داخله وقد تم تشغيله

من قتله ؟؟ و لماذا ؟ هل ستتوصل كاتي لحل القضية ام سيحلها البوليس التركي ؟؟

اسلوب السرد خفيف وساخر احيانا ، الكاتبة دمها خفيف.
الرواية خفيفة تصلح لفاصل ظريف و ممتع لكنها ليست قوية ، وليست بوليسية بشكل قوى .
الجانب الاجتماعي بها الخاص بحياة كاتي وشخصيتها كان اقوى من الجانب البوليسى .كاتي التى تقع فى حب اى رجل يهتم بها ومن ظابط البوليس لرئيس المافيا للمحامي .و تقص لنا حياتها وأصدقائها ومشاكلهم وتركيا وطباع الألمان والاتراك .

وجدت الحبكة ضعيفة ، مصادفات و مفاجئات لا تتضح سوى فى النهاية كعادة هذه النوعية من الروايات لكنها ضعيفة فى المجمل . وجاء إظهار الحبكة والنهاية ضعيف ايضا .الفكرة فى حد ذاتها كويسة بس كانت محتاجة شوية شغل فى تنظيمها وكتابتها .

لكن مايميز الرواية بالنسبة لى انها جاءت بالنسبة فى الوقت المناسب كنت فى حاجة لرواية خفيفة بسرد بسيط وسهل بعد القراءة الثقيلة لقطار الليل الى لشبونة الذى جعل رأسى يدور ومرهق بشدة 🤕🤕 فقامت الرواية بالواجب واستطاعت مساعدتي فى علاج بعض خلايا مخى المجهدة 😁
لذا ستحصل منى على ٣ نجوم لانى استمتعت بها وقرأتها في وقت كنت أشك انى سأستطيع الاندماج و قراءة اى رواية
‏
شكرا لصديقتي اسماء التى اقترحتها وشاركتنى فى قراءة هذه الرواية التى جاءت فى وقتها المناسب ❤❤🌷

٢٠ / ١٢ /٢٠٢٠

[غيث الحوسني · Rating 3 out of 5]

كنت قد قررت في وقت ليس ببعيد، حول ما إذا باستطاعتي جمع أكبر عدد ممكن من الروايات التي كتبت حديثا لكتاب من مختلف أنحاء العالم، ووجدت أن دار العربي للنشر في القاهرة قد اختصرت علي عناء البحث، فقد ترجمت روايات من البرازيل والمجر وأرمينيا ومناطق قد أسمعها لأول مرة كجواتيمالا ! والجميل في سياسة هذه الدار كما هو واضح أنها تترجم للقارئ العربي أعمالا ليست بضرورة تحقق مبيعات مرتفعة أو أنها حصدت جوائز عالمية كما هي العادة لدى دور النشر الأخرى، بل ما وجدته فيها هو إثراء المكتبة العربية بضخ المزيد من الأعمال المنوعة لثقافات مختلفة ومعاصرة.

النساء يتقمن بأبسط أدواتهن.

كاتي هيرشل ألمانية تعيش في تركيا، (هنا تسليط مهم حول الهجرة إلى الشمال عكس ما هو معروف) عملت في عدة شركات لكنها في النهاية اتجهت نحو العمل الحر، قامت بإنشاء مكتبة لبيع روايات الجريمة أو ما يعرف بالبوليسية، تعيش حياة هادئة مملة، إلى أن جاءها اتصال من ألمانيا لأحد صديقاتها وهي ممثلة شهيرة تخبرها أنه ستتوجه إلى اسطنبول لتصوير فيلمها الجديد، واتفقتا على لقاء في أحد المطاعم، وبعد لقائهما تفاجأت كاتي في الصباح التالي عن جريمة قتل غريبة حدثت في نفس الفندق التي تسكن فيه صديقتها الممثلة الألمانية الشهيرة، كانت الضحية هو مخرج الفيلم، وتبدأ مجريات الأمور تسير وفق إيقاع بطيء تختلط فيه التفصيلات اليومية لحياة كاتي منفصلةً عن الجريمة التي بطريقة ما ملتصقة بها أيضاً، ولكن تبدأ بعد ذلك خبرة كاتي التي اكتسبتها من قراءة روايات الجريمة بإمساك الخيط الأول بطريقة غير تقليدية لتبدأ بحل لغز مجفف الشعر الذي تم بواسطة قتل الضحية !

[Wissal H · Rating 4 out of 5]

كاتي هيرشيل ألمانية تعيش في اسطنبول تركيا منذ سنين والناقدة الدائمة لأسلوب وحياة الألمــان تملك مكتبة لبيع الروايات البوليسية ، تتصل بها صديقتها الممثلة الألمانية لإخبارها بقدومها مع فريق عمل فيلمها الجديد الذي سيصور في تركيا .. تلتقي الصديقتان بعد سنوات من الفراق و فجأة يقتل مخرج الفيلم في ظروف غامضة ، اتسمت الجريمة بلمسة أنثوية غريبة فسلاح الجريمة هو مجفف الشعر داخل البانيو الذي كان به القتيل.

بعد سلسلة من الأحداث و اقحام نفسها عنوة داخل التحريات لمعرفة القاتل تصل للحقيقة التي أبعد ما يكون على المتوقع أو المنطقي وهو ما جعلني أن أتغاضى عن الإسهاب في الوصف والإطالة التي لا داعي لها ، هذا الحشو الزائد أضعف التشويق في الرواية في أكثر من جزء للأسف وأصبحت ثرثرة لا معنى لها في تسلسل الأحداث .

( سهولة وصولها لخبايا التحقيقات أثار غيضي و غضبي أحيانا ! فكل من تسأله يجيبها دون تردد و يحكي لها كل التفاصيل باستفاضة ، المحقق الجنائي الذي كان معجبا خفيا بها حكى كل ماوصلو اليه داخل غرفة معيشتها المتواضعة دون إلحاح منها و رجل المافيا المجرم الخطير المتهم في مجموعة من الجرائم الاخرى يجلس داخل نفس غرفة المعيشة ويحكي لها القصص والماضي وكل نواياه )

هذا الجزء الذي لم يعجبني لسذاجته لكن الجريمة فعلا كانت أنثوية و بطلات الجر
يمة كن على بعد أميال من بعضهن البعض لكن كان بينهن رباط وثيق وهو الرغبة في الانتقام وفعلا كان الانتقام خطيرا محكما كاملا ..
عموما رواية جميلة استمتعت بها كثيراً
...

[هارون · Rating 5 out of 5]

يوجد الكثير من الكلام الجانبي في الرواية اشبه بالثرثرة لمجرد الحشو لكن مع هذا القصة رائعة ، بالرغم من كراهيتي للادب البوليسي الا انني اشتريت هذه الرباعية فقط لانها من الادب التركي

[Reem · Rating 3 out of 5]

رواية لطيفة وخفيفة وصغيرة ، مناسبة جدا للسفر أو لحظات الروقان اللي مبتبقاش عايز فيها حاجة طويلة وتقيلة
الترجمة كويسة للغاية، ودي نقطة تحسب له بما إن فيه ريفيوهات بتشتكي من الصياغة وأسلوب الكتابة في ترجمات أخرى

[Salma Khaled · Rating 2 out of 5]

كانت الرواية أقرب لرواية إجتماعية منها لرواية جريمة .. ثرثرة ، ثرثرة ، ثرثرة لا طائل منها
تفاصيل جريمة القتل مفككة و جاء الحل فى نهاية الرواية سريعًا و بمحض المصادفة .

تحدثت الكاتبة فى أكثر من موضع عن المثلية الجنسية ، لا أعلم لماذا يوجد اتجاه كبير عند العديد من الممثلين و الكتاب الأتراك فى تأييد و قبول مثل هذا الشذوذ ... أمر مقزز .

أفضل أجزاء الرواية هى التى ذكرت فيها عادات المجتمع التركى و تفاصيل حياتهم اليومية و بعضًا من تفاصيل المجتمع الألمانى ، هذه التفاصيل هى التى أضافت بعض المتعة .

[Amaranta · Rating 1 out of 5]

Quando leggo un libro così mi chiedo come davvero una casa editrice seria possa prendere anche solo in considerazione l’idea di pubblicare una tale ciofeca. Mi aspettavo un risalto alla splendida Istanbul e non una guida sui migliori/peggiori bar ristoranti della città. Una storia inutile, abbastanza assurda, un caso di omicidio che si risolve per una coincidenza che capita una su un milione, e che non dà risalto ad un dramma purtroppo comune ai nostri giorni, liquidato come un trafiletto di cronaca, una protagonista completamente sballata. Fatevi un favore: non lo leggete.

[Sarah Sayed · Rating 3 out of 5]

#تحدي_2020
#تحدي_100_كتاب
الكتاب رقم : 46
اسم الكتاب : جريمة في البوسفور
اسم الكاتب : اسمهان ايكول
عدد الصفحات : 266
تقيم الكتاب : ⭐⭐⭐

روايه لطيفه مشوقة كانت ممكن تكون احسن من كدا أو كانت أقصر من كدا، فيها مشاهد كتير ملهاش اي لأزمة، الكاتبة استغرقت في مشاهد للمحققه لحياتها الشخصيه أكثر من اهتمامها بالمتهمين مش قادره افهم دا عشان تتوه القاري ولا لزياده صفحات في الروايه.

[Israa · Rating 3 out of 5]

الكثير من الثرثرة 🤨

[Nessrina Hazem · Rating 4 out of 5]

جريمة في البوسفور
المكان: فندق فخم في اسطنبول
الزمان: وقت تصوير فيلم مشترك بين تركيا و ألمانيا
سلاح الجريمة :سيشوار شعر. 🤔

أول مرة اسمع عن جريمة قتل بسيشوار شعر. المشتبه فيهم اكتر من شخص. بس طول الرواية محدش جاب سيرة كاميرات المراقبة مش عارفة هل ده بسبب ان الرواية منشورة في ٢٠٠١ و قبلها كان استخدام الكاميرات مش دارج زي دلوقتي مثلا ؟

الجميل في الرواية ان الراوي صاحبة مكتبة بتبيع روايات الجرائم في اسطنبول و بتحاول تحل لغز الجريمة بناءً على خيالها و قراءتها الروايات فالقارئ للرواية هنا بيحس انها بتتكلم و تحلل و تخمن بلسانه. عامة الرواية لطيفة و خفيفة و ترجمتها بسيطة قريتها في أقل من ٢٤ ساعة. و هي مش مركزة بس على الجريمة لكن كمان على حياة البطلة و علاقاتها الشخصية.

[Nicko D · Rating 3 out of 5]

Обичате ли Истанбул и турските автори, то със сигурност трябва да се потопите в атмосферата на „Хотел Босфор”. Авторката Есмахан Айкол ще успее да ви изненада, и то приятно. Напук на очакванията ви книгата й не е нито сълзлива любовна история, нито пък типична турска драма, а заплетена крими история, написана по всички правила на жанра.

„Хотел Босфор” е първата книга на Есмахан Айкол. В нея тя започва историята на книжарката Кати Хиршел – туркиня, живяла дълго време в Германия и решила да се върне в родната си Турция, за да отвори книжарничка в криволичещите улички на Истанбул. Кати Хиршел започва да продава книги заради страстта си да чете криминални романи. Не след дълго животът й се превръща в такъв, като поверената й роля е на детектив. Приятелка от детските години на Кати идва в Истанбул за снимките на грандиозна филмова продукция. Но само на втория ден режисьорът на лентата е мистериозно убит. Така ненадейно Кати бива въвлечена в аферата „Кой уби режисьора?”. Вместо пасивен наблюдател тя решава да вземе всичко в свои ръце и се превръща в разследващ детектив, минал през „школата” на Агата Кристи и Реймънд Чандлър.

„Хотел Босфор” е изключително увлекателен и четивен роман. С чувство за хумор Есмахан Айкол описва привичките и кусурите на турците. Паралелно авторката съумява да изгради страхотен образ на мегаполиса Истанбул, показвайки и другата страна, която крие всеки голям град, извън образа му за туристите. Айкол бяга от клишето, в което попадат турските авторки. Умело разказва историята на едно убийство и разплитането му. Оставя финала отворен и започва досущ като скандинавците поредица от истории на един детектив.

Есмахан Айков e родена в Одрин през 1970 г. Завършва право в Истанбулския университет и специализира в Хумболтовия университет в Берлин. По време на следването си работи като журналист в турски периодични издания за култура, където публикува и статии с остра социална проблематика. След преместването си в Берлин започва да пише криминална литература на турски език. Романите й за Кати Хиршел се сдобиват с изключителна популярност в Турция, Германия, Франция, Испания, Гърция, Унгария, където читателите очакват с интерес всяко следващо криминално разкритие на героинята. Днес писателката живее в Истанбул и Берлин.

[Aby · Rating 1 out of 5]

من أول كم صفحة تقززت منها فلم أكملها، و أعدتها للمكتبة و استبدلتها برواية أخرى.

[فيصل السويدي · Rating 4 out of 5]

السرد فاتن جدا رغم التحفظ على بعض المقاطع ، رواية تستحق المزيد من الصيت في رأيي المتواضع

[ولاء شكري · Rating 2 out of 5]

يا سبحان الله .. كمية صُدف عجيبة على مدار الرواية، وكمان نهاية غير مقنعة 😏

[Jelena · Rating 2 out of 5]

Njemica srednjih godina, ljubitelj krimi prica koja se maltene preko noci transformise iz vlasnice jedne istanbulske knjizare u detektivku. Jeste da je na pocetku bar malo obecavalo, ali dzaba… lose izvedeno.
Jedini momenti koji su mi bili vrijedni citnja su kako Njemci vide Turke, Turci Njemce, poneka duhovita opaska na taj racun, tu i tamo malo uvida u svakodnevicu Istanbula, i to je to.

[Aya Khairy · Rating 3 out of 5]

أحب تركيا وكل ما يأتي منها ⁦❣️⁩
رواية خفيفة، لطيفة، ظريفة، ليست مبهرة ولكن تصلح كفاصل ممتع بين الكتب الثقيلة 💕👌
الكاتبة تتمتع بخفة ظل واضحة 🤓

لم يعجبني بعض الوصف الحميمي بطريقة مبتذلة رغم قلة وجوده في الرواية مشهدين فقط ولكنه كان مزعجاً بالنسبة لي، لم يعجبني أيضاً إقحام المثلية الذي لم يكن له أي مبرر أو داعي لشخصية صديق البطلة الذي لم يظهر أصلا طوال الرواية ولم يكن له أي دور في الأحداث ولم يقل جملة حوارية واحدة ⁦🤷🏻‍♀️⁩

لكن الأسلوب سلس جداً وسهل ولا يتخلله الملل، الرواية من الناحية البوليسية متوسطة حيث أنها تركز بالأكثر على الناحية الاجتماعية والعاطفية للبطلة صاحبة مكتبة بيع روايات الجريمة الوحيدة في إسطنبول مع وصف ساحر للمدينة بكل ما فيها شوارع وأحياء وأكلات وأغاني وعادات وطباع، وصف يجعل من يحب تركيا واسطنبول مثلي يزداد لها حباً ⁦❤️⁩
تجربة جميلة ⁦💕

[Ruth · Rating 3 out of 5]

Der Auftakt rund um die begeisterte Krimileserin und -buchhändlerin Kati Hirschel wartet zwar mit einer Menge Istanbuler Flair auf, allerdings standen in meinen Augen mehr das Lokalkolorit und Katis Geschichte im Vordergrund als die Geschehnisse rund um den Mord. Zudem waren die erotischen Begegnungen Katis mit dem Polizisten Batuhan vergleichsweise derb formuliert – und in meinen Augen auch wenig handlungsrelevant. Für mich macht Hotel Bosporus Lust auf Istanbul, aber leider weniger auf die weiteren Bände der Reihe.

[Ingrid M · Rating 1 out of 5]

This book is so badly written that I abandoned reading it.

[Nancy Oakes · Rating 2 out of 5]

First in a series of mystery novels to feature Kati Hirschel, Hotel Bosphorus is set in the city of Istanbul and features an unlikely main character -- a 40ish owner of a crime fiction bookstore. Kati was born in Istanbul, but her parents took her to Germany when she was only a small child. Around the age of 30, Kati returned to Istanbul, where she's lived ever since. Istanbul, a city of some ten million people, "the size of a nation," is a city Kati loves and knows well.

Some time after Kati receives a phone call from Petra Vogel, an old friend from university days, Petra arrives in Istanbul. She is there to star in a film, and makes her temporary home at the Hotel Bosphorus. After catching up with Petra about their lives, requiring a night of heavy drinking on Kati's part, a couple of days later Kati is stunned when she calls Petra at her hotel and a policeman answers. It seems that there's been a murder at the hotel, and Petra is the main suspect. The victim is the director of the film, Kurt Müller, and the rumor was that Petra and Kurt were an item. Petra, of course, denies any involvement other than professional. But Kati's just not sure, and decides that she needs to get to the truth of what really happened. Her credentials? Well, as silly as it sounds, she owns a crime fiction bookstore, and as she tells Batuhan, the police Inspector, who also reads crime fiction, "Deep down, we all want to be a detective really." Her "detective" work, a la Miss Marple, leads her in several directions and to meetings with a wide variety of people: to those involved in the making of Petra's movie, to a powerful Istanbul family -- one of whom is a feared, kind of mafioso-type gang leader, to the police, and ultimately to a chance encounter with someone who will help her crack the case.

It's a classic mystery scenario, with the added bonus of being set in the city of Istanbul. The sense of place is definitely well evoked, as the reader gets a tour through different areas of the city, with its various local haunts and the different types of people that live there. There are also a few tidbits of interesting commentary dealing with the effects of economic crisis on the locals and on the country scattered throughout the story. Kati spends a great deal of time making observations about the cultural differences between Germans and Turks, noting that "only those who have lived abroad have what it takes to criticize their own people, especially in the case of Germans." At first, these observations are interesting since Kati herself is kind of a muddled individual, with "a bona fide Turkish passport," who while in Turkey," is a German who "speaks good Turkish." When in Germany, although she has a German passport, and her mother is a Roman Catholic, she's a Jew. But soon enough, as these observations start taking over the story, they a) get to the point of becoming denigrating and further the negative cause of cultural stereotyping; b) start to grate on the reader's nerves; and c) leave the murder mystery elements very muddled.

In fact, this book suffers from poor organization, clunky writing, and a murder mystery that by the time you get to the end seems to have taken a back seat to the rest of what's going on in Kati's personal life. It's really difficult to get through in terms of the crime -- you have to literally sift through what's irrelevant to get back on track to the murder's solution. This is sad, really, because Istanbul is such an exotic locale that I was looking forward to something new here. I was also looking forward to seeing how the author could blend Kati's ownership of a crime fiction bookstore and her detective work. But that was not to be in Hotel Bosphorus. Nor were the characters very realistic -- the police inspector, as an example, who tried to get Kati in bed a couple of times or the over-the-top portrayal of the local mobster.

This being the case, I'd still give the next one a go, if only to find out if Kati has been able to mellow out a bit on the negatives and get into some real crime solving in Istanbul. I think this very gutsy character has some potential and I would love to see the author give more space to local crime, this time using Kati's rather unique personality traits to help her in her detective work rather than constantly ragging about the Germans in Turkey.

[lise.charmel · Rating 2 out of 5]

La protagonista è una libraia tedesca che vive a Istanbul. Dopo anni senza vedersi, riceve la telefonata di una vecchia amica di università che nel frattempo è diventata un'attrice famosa, perché sta per girare un film proprio a Istanbul. Si incontrano, serata carina, il giorno dopo viene ritrovato il cadavere del regista del film, la libraia decide di indagare per scoprire chi è l'assassino.
Non si capisce come mai la libraia scopra per caso elementi utili che la polizia avrebbe potuto scoprire dai fascicoli o con delle telefonate, i personaggi sono assurdi (protagonista compresa) e anche l'arma del delitto completamente senza senso.
Gli unici elementi piacevoli riguardano l'ambientazione e le belle descrizioni dei quartieri di Istanbul.
Sconsigliato.

[Monica. A · Rating 3 out of 5]

Ho letto molti commenti negativi su questo libro, sarò una voce fuori dal coro, ma a me è piaciuto.
Ammetto di non essere una grande amante di gialli, storie troppo complesse non riesco a seguirle e rinuncio in partenza a capire chi possa essere l'assassino.
Forse è anche questo uno dei motivi che mi hanno permesso di apprezzare la lettura, leggera, scorrevole e leggermente divagante.
Possiamo poi aggiungere ai pro l'ambientazione turca, la città di Istanbul e i continui rimandi alla cucina che, un po' per deformazione professionale, attirano sempre la mia attenzione.

[نسمة]

رواية سيئة لم تعجبني البتة
مضيعة للوقت كلياَ
لا اعتقد ان هناك أشخاص تقع تحت ايديهم
هذا الكم من المعلومات فقط هكذا بدون سبب
ولا يوجد مفتش تحقيق او شرطي أو مجرم مافيا
يقدم معلومات بهذا التسامح والتصافي
مرحبا انا الشرطي لدي اخبار لكي
هاي انا مافيا بالطبع يمكنني اجابتك على كل شئ
تفاهة تفاهة تفاهة... فوق ال200 صفحة في الهراء
استيقظت افطرت قابلت صديقتي تحدثنا قليلا وبدءت في البحث
عن القاتل
رواية غير موفقة
لم تعجبني لا ارشحها لأحد

[Alsanea · Rating 4 out of 5]

تتحدث الرواية عن جريمة قتل وقعت لمخرج ألماني مغمور في تركيا، تحوم الشبهات حول الممثلة بيترا -بطلة الفيلم- صديقة كاتي الألمانية صاحبة المكتبة المتخصصة بروايات الجريمة الوحيدة في تركيا، تسعى كاتي للبحث عن القاتل لتبرأ ساحة صديقتها ولإشباع فضولها كـ بائعة كتب جرائم وكـ مدمنة قراءة، تقابلها الكثير من المصادفات والمفاجآت لتجد القاتل بالنهاية وتتستر عليه🤷🏻‍♀️.


رواية خفيفة وظريفة تدور أحداثها بين تركيا وألمانيا لتبين لنا طبيعة العلاقة بين البلدين وعمقها فالجريمة ليست هي المحور الأساسي للرواية بل هي أقرب للرواية الإجتماعية بإعتقادي وإن كان الاسم والغلاف يوحي لنا أنها رواية بوليسية بحته😌.


ترجمة سلسلة للـ العربي للنشر والتوزيع عابها بعض المحاذير التي ذكرت بالرواية وليس لها داعي فليس كل ما يكتب بالأجنبي يستحق أن يترجم لنا بالعربي💁🏻‍♀️.


لست من عشاق الأدب التركي بتاتاً ولكن هذه الرواية راقت لي كثيراً، بسيطة بمحتواها بالرغم من تعدد الشخوص والصدف إلا أن الترابط بينهم جميل.


مناسبة جداً للمبتدئين بالقراءة وللإستراحة بين القراءات الدسمة الثقيلة.
.
.
.
.
.
.
27-07-2021

[Sara Manini · Rating 3 out of 5]

Allora la mia take è che non è stato un brutto libro da leggere, mi è piaciuto leggerlo e l'ho finito in fretta, anche solo per i punti in cui prende in giro i tedeschi ne valeva la pena. La protagonista è simpatica e abbastanza interessante, la trama in sé anche, trovo solo che alcuni eventi citati siano un po' estremi e stonino con l'atmosfera molto ironica in cui si è immersi, come se in una puntata dei Simpson come tema centrale ci fosse il lavoro minorile, ma preso seriamente e criticamente proprio. Comunque il motivo per cui l'ho letto è il motivo per cui prima o poi leggerò un altro libro dell'autrice, racconta la vita a Istanbul e prende in giro i tedeschi.

+ ho letto un'altra edizione nuova del 2022 che non c'è qui e ha una carta PAZZESCA bellissima mai vista una carta così bella in un romanzo è moderna e liscetta, con l'inchiostro delle parole ad alto contrasto, stupenda davvero

[رومولا الن emmajain-book · Rating 4 out of 5]

نتعرف بهذه الرواية على بطلتنا كاتي هيرشيل الألمانية الأصل وصاحبة المكتبة الوحيدة المختصة بالروايات الجريمة في إسطنبول
تفاجأ ذات يوم باتصال زميلة الدراسة التي لم ترها منذ أعوام بيترا وهي ممثلة مشهورة جاءت إلى إسطنبول لتشارك ببطولة فيلم تدور أحداثة بإسطنبول
لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولاً
تقوم كاتي بالتحقيق بجريمة القتل كهاوية لروايات الجريمة
أحببت كاتي كثيرا
بهذه الرواية شعرت أنني أتمشى بشوارع إسطنبول وأتعرف على سكانها
أول رواية جريمة تركية اقرأها وأتمنى ألا تكون الأخيرة
متشوقة لمغامرة جديدة مع كاتي
انصح بها بالتأكيد

[Barbara Heckendorn · Rating 4 out of 5]

Kati Hirschel, a German-Turkish thriller bookseller, loves to solve a real criminal case rather than standing in her bookstore all day long. Since she just right that an old school friend from Germany, whom has become an actress, comes to Istabul to make a film. The fact that the German director was murdered in the hotel the first night is a stroke of luck for Kati, so she is involved in the investigation from the beginning, thanks to her friend, and she learns everything first-hand from the love-stoned Commissioner. The fact that she also gets caught up in mafia Turkish bosses, makes the whole thing even more explosive.

[فاطِمة طه · Rating 1 out of 5]

كتاب مقزز من أول صفحة فيه، و حبكة سيئة. و الشئ الذي أثار جنوني السطران اللذان كتبتهما عن سيدنا لوط عليه و على رسولنا الصلاة و السلام و مأخذي هنا ليس على الكاتبة بقدر ما هو على دار النشر العربية! كيف تترجم هراء و زندقة مثل هذا!! خيبت دار النشر هذه أملى للغاية.

[Nadia · Rating 2 out of 5]

رواية خفيفة لمحبي الروايات البوليسية الأحداث و الحوار خفيف الظل و حتى الموضوع الأساسي في العمل جريء (البيدوفيليا) لكن كثرة الصدف قتلت العمل

[Sherif Ismail · Rating 3 out of 5]

متوسطه تصلح مقراءه خفيفه بين قراءات ثقيله...