What do you think?
Rate this book
يوم عاد أبي
عشر قصص اجتماعيّة طريفة السياق، شيّقة التحليل، تكشف حياة الإنسان في مشكلات بيئته، وتقصّ سيرة الطيّب في عطائه وخلجاته.
144 pages, Paperback
Published January 1, 1998
3 people are currently reading
33 people want to read
About the author
رشاد دارغوث
17 books1 followerرشاد بن كمال دارغوث المغربي
(١٩٠٧ - ١٩٨٤م)
ولد في بيروت، وفيها توفي.
ينتمي الى أسرة طرابلسية عريقة نبغ منها العديد من الفقهاء و القضاة و العلماء الاعلام آخرهم الشيخ كمال دارغوث المغربي مفتي صيدا (والد رشاد) و الشيخ عبدالمجيد المغربي أمين فتوى طرابلس و ألشيخ عبدالقادر المغربي نائب ثم رئيس المجمع اللغوي بدمشق.
أتم دراسته للمرحلة الثانوية في الكلية الشرقية بمدينة زحلة، ثم انتقل إلى دار المعلمين العليا، فأحرز شهادتها، إضافة إلى إجازة في التربية عام ١٩٢٨، لينتقل بعد ذلك إلى مدرسة الحقوق (١٩٣٢)، ثم الآداب عام ١٩٣٣.
كان يحسن العربية والفرنسية، ويعرف عدة لغات أخرى.
عمل معلمًا في دار المعلمين اللبنانية حتى عام ١٩٤١، وكان قد تولى منصب الرئيس المساعد لديوان وزارة التربية الوطنية والفنون (١٩٣٩)، ثم تولى منصب رئيس الموظفين في المراقبة العامة للدوائر الإدارية المحدثة.
عُيّن من قبل بشارة الخوري - رئيس الجمهورية آنذاك - رئيسًا لديوانه، ثم ألحق بوزارة الخارجية والمغتربين أمينًا عامًا مساعدًا للشؤون السياسية (١٩٤٥)، فمديرًا للدوائر الإدارية والمالية ومراقبة الأجانب، وفي عام ١٩٥٢ أعيد إلى منصبه في رئاسة الجمهورية.
كان عضوًا في عدد من الجمعيات الأدبية منها: جمعية أهل القلم، وإخوان الثقافة، وأصدقاء الكتاب، إضافة إلى عضويته لمؤسسة الدراسات والبحوث.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان عنوانه «شعري» - دار الكتب - بيروت ١٩٦٣، ونشرت له مجلة الأديب اللبنانية العديد من القصائد منها: «الحب» - مجلد ١٥ - (ج٣) - ١٩٥٦، و «الفراغ» - مجلد ١٥ - (ج١٢) - ١٩٥٦، و«ظمأ» - مجلد 16 - (جـ6) - 1957، و«أنا وحدي» - مجلد 17 - (جـ5) - 1958، و«أضعت دربي» - (جـ2) - 1960، و«حنين» - (جـ5) - 1962.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من المؤلفات في مجال القصة والرواية والمسرح منها: «خطيئة الشيخ» - رواية - دار المكشوف - بيروت ١٩٣٦، و«الحاج بحبح» - قصة - دار الجديد - بيروت ١٩٤٤، و«على دروب الحياة» - دار المعارف - مصر ١٩٥٣، و«لم يذهب من الريح» - دار الثقافة - بيروت ١٩٥٣، و«الفرسان الأربعة» - دار المعارف - بيروت ١٩٥٥، ومسرحية في أربعة فصول - دار الكتب - بيروت ١٩٥٥، و«في العشايا» - دار الكتب - بيروت ١٩٦٣، و«مذكرات مراهق» - دار الريحاني - بيروت ١٩٦٤، و«يوم عاد أبي» - دار الحكمة - بيروت ١٩٦٩، و«في بطون الليالي» (مجموعة قصصية)، ونشرت له مجلة الأديب عددًا من القصص منها: «شاعر واقعي» - مجلد 11 (جـ12) - 1952، و«أخوة خناجر» - مجلد 12 - (جـ2) - 1953.
يدور شعره حول تجاربه الذاتية والوجدانية. محب لوطنه لبنان ومرتبط بأرضه وبأمجاده ومقدساته. ممجِّدٌ لخُطى الثوار من أبناء أمته العربية المدافعين عن كرامتها المجاهدين في سبيل حريتها وخلاصها، وله شعر في وصف الطبيعة بلبنان. يعاني ملالاً وشعورًا بالاغتراب يهيب بنزعة جبرية لديه، فهذا الكون جملة من أضداد الظن
واليقين التي لا تفي بمتطلبات السكينة المنشودة لديه، فهو يشعر أنه منسي ومهجور.
يميل إلى الشكوى والتأمل في مجريات هذا الكون، ويخلص إلى الحكمة والاعتبار، والإنسان - في رأيه - صانع الشر في هذا الكون الذي سلمه الله تعالى له سليمًا
معافى. التزم نظام البحور الخليلية، وإن نوّع في أنساق القوافي. تتسم لغته بالتدفق واليسر، وخياله بالجدة والطرافة.
نال عددًا من الأوسمة والجوائز منها: جائزة جمعية أصدقاء الكتاب - ١٩٦٣، ووسام الأرز برتبة ضابط، ووسام الاستحقاق اللبناني.
(١٩٠٧ - ١٩٨٤م)
ولد في بيروت، وفيها توفي.
ينتمي الى أسرة طرابلسية عريقة نبغ منها العديد من الفقهاء و القضاة و العلماء الاعلام آخرهم الشيخ كمال دارغوث المغربي مفتي صيدا (والد رشاد) و الشيخ عبدالمجيد المغربي أمين فتوى طرابلس و ألشيخ عبدالقادر المغربي نائب ثم رئيس المجمع اللغوي بدمشق.
أتم دراسته للمرحلة الثانوية في الكلية الشرقية بمدينة زحلة، ثم انتقل إلى دار المعلمين العليا، فأحرز شهادتها، إضافة إلى إجازة في التربية عام ١٩٢٨، لينتقل بعد ذلك إلى مدرسة الحقوق (١٩٣٢)، ثم الآداب عام ١٩٣٣.
كان يحسن العربية والفرنسية، ويعرف عدة لغات أخرى.
عمل معلمًا في دار المعلمين اللبنانية حتى عام ١٩٤١، وكان قد تولى منصب الرئيس المساعد لديوان وزارة التربية الوطنية والفنون (١٩٣٩)، ثم تولى منصب رئيس الموظفين في المراقبة العامة للدوائر الإدارية المحدثة.
عُيّن من قبل بشارة الخوري - رئيس الجمهورية آنذاك - رئيسًا لديوانه، ثم ألحق بوزارة الخارجية والمغتربين أمينًا عامًا مساعدًا للشؤون السياسية (١٩٤٥)، فمديرًا للدوائر الإدارية والمالية ومراقبة الأجانب، وفي عام ١٩٥٢ أعيد إلى منصبه في رئاسة الجمهورية.
كان عضوًا في عدد من الجمعيات الأدبية منها: جمعية أهل القلم، وإخوان الثقافة، وأصدقاء الكتاب، إضافة إلى عضويته لمؤسسة الدراسات والبحوث.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان عنوانه «شعري» - دار الكتب - بيروت ١٩٦٣، ونشرت له مجلة الأديب اللبنانية العديد من القصائد منها: «الحب» - مجلد ١٥ - (ج٣) - ١٩٥٦، و «الفراغ» - مجلد ١٥ - (ج١٢) - ١٩٥٦، و«ظمأ» - مجلد 16 - (جـ6) - 1957، و«أنا وحدي» - مجلد 17 - (جـ5) - 1958، و«أضعت دربي» - (جـ2) - 1960، و«حنين» - (جـ5) - 1962.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من المؤلفات في مجال القصة والرواية والمسرح منها: «خطيئة الشيخ» - رواية - دار المكشوف - بيروت ١٩٣٦، و«الحاج بحبح» - قصة - دار الجديد - بيروت ١٩٤٤، و«على دروب الحياة» - دار المعارف - مصر ١٩٥٣، و«لم يذهب من الريح» - دار الثقافة - بيروت ١٩٥٣، و«الفرسان الأربعة» - دار المعارف - بيروت ١٩٥٥، ومسرحية في أربعة فصول - دار الكتب - بيروت ١٩٥٥، و«في العشايا» - دار الكتب - بيروت ١٩٦٣، و«مذكرات مراهق» - دار الريحاني - بيروت ١٩٦٤، و«يوم عاد أبي» - دار الحكمة - بيروت ١٩٦٩، و«في بطون الليالي» (مجموعة قصصية)، ونشرت له مجلة الأديب عددًا من القصص منها: «شاعر واقعي» - مجلد 11 (جـ12) - 1952، و«أخوة خناجر» - مجلد 12 - (جـ2) - 1953.
يدور شعره حول تجاربه الذاتية والوجدانية. محب لوطنه لبنان ومرتبط بأرضه وبأمجاده ومقدساته. ممجِّدٌ لخُطى الثوار من أبناء أمته العربية المدافعين عن كرامتها المجاهدين في سبيل حريتها وخلاصها، وله شعر في وصف الطبيعة بلبنان. يعاني ملالاً وشعورًا بالاغتراب يهيب بنزعة جبرية لديه، فهذا الكون جملة من أضداد الظن
واليقين التي لا تفي بمتطلبات السكينة المنشودة لديه، فهو يشعر أنه منسي ومهجور.
يميل إلى الشكوى والتأمل في مجريات هذا الكون، ويخلص إلى الحكمة والاعتبار، والإنسان - في رأيه - صانع الشر في هذا الكون الذي سلمه الله تعالى له سليمًا
معافى. التزم نظام البحور الخليلية، وإن نوّع في أنساق القوافي. تتسم لغته بالتدفق واليسر، وخياله بالجدة والطرافة.
نال عددًا من الأوسمة والجوائز منها: جائزة جمعية أصدقاء الكتاب - ١٩٦٣، ووسام الأرز برتبة ضابط، ووسام الاستحقاق اللبناني.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
June 4, 2017
قرأت هذا الكتاب لإصرار أخي الأصغر على قراءته وهو كتاب للفتيان والفتيات ما بين 14 و19 سنة..
تفاجأت بعمق وجمال القصص في هذا الكتاب فهي تنتقل بين الكثير من القيم بطريقة إنسانية بعيدة عن القصص التي كانت تملأ الكتب المدرسية بالبلاغة فقط بدون قصة عميقة تمس القارئ الآن..
يجب على أساتذة اللغة العربية أن تستخدم هذا الكتاب، وهو أيضاً يطرح بعض الأسئلة للتحليل لكل نص مما يساعد أي أستاذ على استخدامه بيسر..
تفاجأت بعمق وجمال القصص في هذا الكتاب فهي تنتقل بين الكثير من القيم بطريقة إنسانية بعيدة عن القصص التي كانت تملأ الكتب المدرسية بالبلاغة فقط بدون قصة عميقة تمس القارئ الآن..
يجب على أساتذة اللغة العربية أن تستخدم هذا الكتاب، وهو أيضاً يطرح بعض الأسئلة للتحليل لكل نص مما يساعد أي أستاذ على استخدامه بيسر..
October 23, 2021
قصص جميلة وجديدة. استمتعت بهن كثيرا. ولكن كان بعض القصص متقاربة جدا واحسست ان بعض الحبكات كانوا نفس الشيء كثيرا.
May 16, 2023
لم تكن على مستوى الحبكة المطلوب.. لم تعجبني
February 24, 2024
قصص هادفة وممتعة
تناولت القصص نقدا اجتماعيا لبيئة الكاتب بعيد الحرب العالمية الأولى..
تناولت القصص نقدا اجتماعيا لبيئة الكاتب بعيد الحرب العالمية الأولى..
December 23, 2020
قرأت هذا الكتاب وأنا أبلغ من العمر الحادية عشر, فقد كان هدية من معلم اللغة العربية الفضيل, هذا الكتاب كان بدايتي في عالم القراءة وكما أسميه عالم الخيال.
فأنا لم أكن أعرف شيء عن القراءة فكان يثير الفضول لدي لمعرفة ما هو عالم القراءة.
هذا الكتاب الذي يتألف من عدة قصص أثار أعجابي جدًا ولم يخيب أملي, فكما ذكرت سابقًا لقد كان السبب الي جعلني أدخل عالم القراءة.
فأوجهه جزيل الشكر الى معلم اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية على تحفيزي للقراءة وأختياره الجميل لبداية فتاة بالقراءة.
فأنا لم أكن أعرف شيء عن القراءة فكان يثير الفضول لدي لمعرفة ما هو عالم القراءة.
هذا الكتاب الذي يتألف من عدة قصص أثار أعجابي جدًا ولم يخيب أملي, فكما ذكرت سابقًا لقد كان السبب الي جعلني أدخل عالم القراءة.
فأوجهه جزيل الشكر الى معلم اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية على تحفيزي للقراءة وأختياره الجميل لبداية فتاة بالقراءة.
Displaying 1 - 6 of 6 reviews