What do you think?
Rate this book
The Leaderless Revolution: How Ordinary People Will Take Power and Change Politics in the 21st Century
"It's been a long time since I've read a more interesting, informing, and inspiring book."--Bill Moyers
What can we do beyond Occupy Wall Street? Political and economic systems are failing us, and it's time for citizens to create change--individually and collaboratively. In The Leaderless Revolution, Carne Ross sounds a call to action. With dramatic stories from the United States and around the world, Ross's analysis contrasts with the na�ve, Panglossian optimism of globalization boosters like Thomas Friedman. Uncontrolled economic volatility, perpetual insecurity, rampant inequality, and accelerating climate change are heading us into a dangerous period of prolonged crisis. Ross--a former British diplomat to Iraq who resigned over his nation's involvement in the U.S.-led invasion--draws from his own experiences to offer an empowering new vision of how we can put things right.
What can we do beyond Occupy Wall Street? Political and economic systems are failing us, and it's time for citizens to create change--individually and collaboratively. In The Leaderless Revolution, Carne Ross sounds a call to action. With dramatic stories from the United States and around the world, Ross's analysis contrasts with the na�ve, Panglossian optimism of globalization boosters like Thomas Friedman. Uncontrolled economic volatility, perpetual insecurity, rampant inequality, and accelerating climate change are heading us into a dangerous period of prolonged crisis. Ross--a former British diplomat to Iraq who resigned over his nation's involvement in the U.S.-led invasion--draws from his own experiences to offer an empowering new vision of how we can put things right.
272 pages, Hardcover
First published January 1, 2010
About the author
Carne Ross
4 books24 followersRoss joined the British Foreign Office and worked at the UK embassy in Bonn, Germany before moving to the UK mission to the UN, where he worked from December 1997 to June 2002. At the UN, Ross served as the UK delegation's expert on the Middle East. Ross also worked on several important Security Council resolutions such as SCR 1284 which rewrote the Council's Iraq policy and established UNMOVIC, the weapons inspection body. He also negotiated for the UK the resolution establishing the International Security Assistance Force (ISAF) in Afghanistan and the Council's resolution of 12 September 2001 condemning the attacks of the day before. Ross then served as Strategy Coordinator for the UN in Kosovo (UNMIK) where he devised and led a joint UN and government policy to implement a series of standards to improve governance, the rule of law and human rights protection, and advised the Secretary-General's Special Representative on diplomatic and political tactics.
He left the British civil service in 2004 after 15 years of service. He is now a supporter to the UN Parliamentary Assembly. In 2004, he founded the non-governmental organisation Independent Diplomat, the world's first non-profit diplomatic advisory group which advises marginalized countries and groups around the world http://www.independentdiplomat.org/
He left the British civil service in 2004 after 15 years of service. He is now a supporter to the UN Parliamentary Assembly. In 2004, he founded the non-governmental organisation Independent Diplomat, the world's first non-profit diplomatic advisory group which advises marginalized countries and groups around the world http://www.independentdiplomat.org/
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 56 reviews
April 22, 2017
تقوم فكرة الكتاب على تشجيع العمل الفردي المؤثر في المجتمع وعدم انتظار القرارات الحكومية، وعدم الخوف من الفوضى. وليس الكتاب دعوة للعنف أو الدماء، بل دعوة للتغيير المجتمعي بسبل التأثير واللاعنف.
الكاتب هو دبلوماسي بريطاني سابق.
عنوان الكتاب جذّابٌ واعد، والمقدمة اختصرت كلّ ما عجز الكتاب عن صياغته بوضوح. أمّا الكتاب فلا يعدو عن كونه جمعًا ضخمًا للأمثلة متعدّدة ومتنوعة لشرح مقدار التعقيد في المجتمعات (اقتصاديًا وسياسيًا واجتماعيًا) ثم لبيان قدرة الفرد الواحد على إنتاج موجة مؤثرة، أو اتخاذ قرار ذا أثرٍ كبير في الحياة.
كما أنّ حديث الكاتب عن مجتمع بلا حكومة أو زعامة هو حديث حالم واهم برأيي. فالمجتمع البشري بطبعه يبحث عن قائدٍ يسير على خطاه، ويحتاج إلى نظامٍ يحكمه ويتحاكم مع غيره إليه. وقصارى جهد الإنسان أن يصل "تطوريًا" إلى صور الحكم الأمثل والأعدل، والعدل البشري والمجتمعي المطلق وهمٌ مطلق وإن تحقّق لفتراتٍ قصيرة فإنّه من طبائع الأشياء لا يدوم.
مرةً أخرى، أقول أنّ فكرة الكتاب فلسفية بامتياز، وكانت تستحقّ من الكاتب بحثًا وتفكّراً أطول وأعمق، لكنه خذل فكرته، قبل أن يخذل قارئه. ولعلّه أسلوب السياسيين أو الدبلوماسيين في الكتابة كما في العمل!
الكاتب هو دبلوماسي بريطاني سابق.
عنوان الكتاب جذّابٌ واعد، والمقدمة اختصرت كلّ ما عجز الكتاب عن صياغته بوضوح. أمّا الكتاب فلا يعدو عن كونه جمعًا ضخمًا للأمثلة متعدّدة ومتنوعة لشرح مقدار التعقيد في المجتمعات (اقتصاديًا وسياسيًا واجتماعيًا) ثم لبيان قدرة الفرد الواحد على إنتاج موجة مؤثرة، أو اتخاذ قرار ذا أثرٍ كبير في الحياة.
كما أنّ حديث الكاتب عن مجتمع بلا حكومة أو زعامة هو حديث حالم واهم برأيي. فالمجتمع البشري بطبعه يبحث عن قائدٍ يسير على خطاه، ويحتاج إلى نظامٍ يحكمه ويتحاكم مع غيره إليه. وقصارى جهد الإنسان أن يصل "تطوريًا" إلى صور الحكم الأمثل والأعدل، والعدل البشري والمجتمعي المطلق وهمٌ مطلق وإن تحقّق لفتراتٍ قصيرة فإنّه من طبائع الأشياء لا يدوم.
مرةً أخرى، أقول أنّ فكرة الكتاب فلسفية بامتياز، وكانت تستحقّ من الكاتب بحثًا وتفكّراً أطول وأعمق، لكنه خذل فكرته، قبل أن يخذل قارئه. ولعلّه أسلوب السياسيين أو الدبلوماسيين في الكتابة كما في العمل!
April 29, 2018
الكتاب رائع...وأرشحه بقوة لكل شخص، ليس شرطًا أن يكون ضليع في السياسة على الأطلاق.
الكتاب يناقش فكرة التحرك الفردي على صعيد عدة مستويات متدرجة نحو الأفضل ولكن في سياق جماعي وليس فردي.
ويوضح الكتاب أن ليست الثورة ذات الطابع العنيف هي الحل، ويكشف بالأمثلة أن ربما تكون الأهداف هي نفسها الوسائل.
أفكار الكتاب تدور حول اجتراح العامة من الناس على التحرك والسعي لحياة أفضل عبر المجتمعات المكونة من قِبل عامة الناس أنفسهم، وهذا يتمثل في تكون الجماعات الداخلية لأتخاذ القرارت على نحو جماعي وهذا طبعًا لعدة أسباب منها:
ــ عدم الثقة في الحكومة المنتخبة لتمثيل الشعب
ــ عدم قدرة الحكومة على التعامل مع المشاكل المطروحة أمامهم أو أنهم لا يروها من الأساس.
ــ والسبب الآخر أن التحرك بشكل جماعي من الأفراد يؤدي إلى نتيجة أفضل بكثير وأكثر فاعلية وتعاونًا.
يعرض الكاتب الكثير من الأمثلة يوضح بها هذه الأفكار مثل البنوك التي تعتمد على نظام رأس مالي غبي لايراعي فكرة توزيع الرواتب بما يناسب الجميع..لا بل يغوص كبار الموظفين والمديرين في بحار النقود بينما يأخذ الموظف العادي الحدود الدنيا من الرواتب رغم أنه يقوم بمعظم العمل.
الكتاب يكشف الكثير من التفاصيل عن حروب العراق واحتلال أمريكا للعراق لآن الكاتب كان سفير بريطاني ومختص بالشئون العربية.
الكتاب يكشف الكثير من الحكايات والآراء التي لا نراها ولا تُعرض علينا مدعومة بالقصص والدلائل من شخص دبلوماسي سابق مختص بالشئون العربية يعي ما يفعل.
لذا يجب أن تضعه على رأس قائمتك.
كتاب رااائع
January 21, 2021
إن كنت مازلت تثق بفاعلية المنظمات الدولية والسياسات الخارجية , وان كنت مازلت ترى ان هناك ما يمكن تسميته بالعمل والتعاون الدولي , عليك بقراءة هذا الكتاب لكي تعيد النظر ملياً بكل تلك المنظمات والهيئات العامة والدولية , فهذا الكتاب يتحدث و بامثلة كثيرة وعديدة عن استشراء الفساد في الاروقة السياسية المحلية والدولية و كيف بات هذا الفساد هو الحكم في كل شيء , ويحاول ان يخبر القارىء انه يتوجب على احد ما أن يبدأ بالرفض لا بالانتخابات فحسب بل بعدة أساليب أخرى منها المقاطعة و اخذ زمام المبادرة و العمل على الشروع بالتغيير ولو عبر خطوات بسيطة جداً , و الكاتب وهو شخص عمل مدة طويلة في الخارجية البريطانية , يخبرنا وبكل صراحة , ان الجميع و للأسف بحسب قوله يظنون ان الساسة والحكومات تمثل رغبات الشعوب , هي ليست كذلك حتى في اعرق الديموقراطيات شهرة , فكل ما يحدث في اروقة الساسة و صنع القرار لا يعكس على الاطلاق رغبات و تطلعات الشعب , الكتاب بصورة عامة يحاول ان يدفع الانسان إلى تحمل مسؤولية افعاله و اخذ زمام المبادرة و عدم الركون او الثقة الى المنظمات والهيئات الرسمية والدولية , ولكنه لا يقدم على الاطلاق الوسائل والطرق لذلك فهو ملتزم بعنوانه العريض , الثورة بلا قيادات , والذي قصد به الكاتب , ان الانسان وحده هو الذي يمكنه ان يحدد اولوياته و مشروعه الذي يريد ان يشرع به من اجل تغيير العالم إلى مكان أفضل وهذا الانسان الذي هو أنت لست بحاجة إلى قائد يملي عليك ما هي الخطوات و ماهي الاهداف , الكتاب جيد جداً و انصح به و تقيمي له 4/5
August 10, 2020
الكتاب كتب فى خضم التفاءل الكبير بما أحدثته مواقع التواصل الاجتماعي وانتشار الانترنت من تعاون كبير بين الشباب والناس العاديين أدي فى الكثير من الأحيان الي تغييرات سياسية وذلك قبل أن تنقلب كل شئ وتصبح وسائل التواصل الاجتماعي مقيدة للغاية وقبل أن تسيطر الخوارزميات علي ما يحدث فيها وعلي حجم التفاعل وانتشرت التفاهة كمعيار وحيد للنجاح وابتعدت الشخصيات المؤثرة عن أن تكون من أصحاب القضايا السياسية والاجتماعية الهامة. وكذلك قبل أن تستطيع الحكومات والشركات ترويض الناس من خلال نفس الأدوات التي كانت كما يامل الكتاب وسيلتهم لاخداث تغييرات مهمة. كان الكتاب أملاً ولكن لا أستطيع القول بأنه حقيقي وللأسف فلا تبدو أطروحته الأساسية ناجحة للغاية.
March 28, 2016
I found this well meaning, but all rather tentative and wet behind the ears. I don’t want to doubt its sincerity - I’m just not hugely surprised that a few years on from its publication, examples of ‘ordinary people’ changing politics remain rather scarce.
Ordinary people will not ‘take power and change politics’ in the 21st century. At most, they’ll make small inroads, and perhaps advance some finite correctives. The actions of Carne Ross’s ‘ordinary people’ aren’t what marketers call ‘scaleable’. We need institutions and representatives for those to be fair, of scale and competently run. As Churchill possibly said (and definitely said on a Twitter meme), ‘Democracy is the worst form of government, except for all the others’.
Ordinary people are busy, you see. Whenever I read about that fabled appetite for people to have more involvement in decision-making and consultation, and the panacea it seems to offer, I think: can anyone do w/c 3rd April as I’m booked up that week? Every year I witness the struggle of eight people to attend a compulsory AGM of the owners of my building. It’s the bit where we decide we need to repair the roof as Flat 8’s telly is getting rained on. Even then, it’s a bind. We all hate doing it - even though it’s in our self-interest. Even then, a third of the owners don’t come.
Ross’s programme isn’t scaleable. Tellingly, his examples of successful modern anarchic practice are very thin on the ground and often just curiosities. Porto Allegre: okay, maybe. New Orleans: they’d had a massive natural disaster and we behave differently in those circumstances, right. The Spanish Civil War: that’s going back a lot and isn’t a context we’d want to or be able to replicate. Gandhi’s salt march: fair enough, but as Ross says, a certain World War and rapid decolonisation process contributed to events there too. Meanwhile, I’m altogether unconvinced of the lessons of suicide bombing (matters of taste aside); those circumstances are exceptional and overwhelmingly driven by the promise of celestial reward (those 72 virgins) and by brainwashing; they frankly don’t offer a transferable life model for anyone. There aren’t lessons about life to be learned from people who believe ‘you love life / we love death’ (no more than there are lessons to be learned on health and wellness from crack addicts).
To be sure, I can see the potential role of tactical, ground-up, grassroots quasi-anarchic action when it comes to those finite - and often small - ‘fixes’ and ‘correctives’. ‘This is wrong / unjust / callous, so let’s mobilise’. ‘Hollaback’ and #everydaysexism are probably good examples. But show me, do, a ground-up, grassroots answer to the problem of deciding on planning permission for loft extensions in a London borough or allocating healthcare spending. How do you answer those big, bad, boring high level questions. Show me the grass roots, ground-up approach to fishing quotas between Ireland and Iceland.
Some of Ross’s diagnoses border on the hopelessly dreamy and quaint: how, honestly, how was a ‘non black and white’ solution to the Libyan revolution going to prevent a crushing by the Gaddafi regime of the Benghazi uprising? What were those ‘many various non-military but nonetheless coercive measures’ Ross speaks of. Host a free festival, maybe? Ross asks too ‘I wondered why Britain refused to lift a finger to help the Saharawis, even though the ministers and officials concerned were decent people’. Try doing that. The only platoons you’ll mobilise will be a hundred Trotskyists bearing ‘Hands off Western Sahara’ placards.
Neither is his program really democratic. What about consent in its wider sense? What if one didn’t make those town hall meetings at Porto Allegre as one was putting up shelves in the neighbouring town that day? Grassroots organisation is all very wholesome and authentic viewed from afar, but it’s also as hostage to hobbyists and political cranks as ‘bad old politics’. (How do you rally a thousand Baby Boomers? Tell them someone’s building a school in the area). Witness the online petition: shrill, populist scourge of our times. (Whenever I receive a petition on social media, breathlessly clamouring for the voice of disenfranchised Guardian readers to be heard, I feel a powerful urge to forward the sender a petition asking government to introduce the ‘death penalty for peedofiles (sic)’ or ‘a total ban on imigration(sic)’ that has ten times the number of signatories, then ask them if they still believe petitions are the path to enlightened lawmaking. (By the way, I found Ross over-egged how putrefied modern politics is and the perniciousness of lobbying in particular - we do still have MPs and elections and manifestos, y’know. It’s not all big, bad ‘corporations’).
I also took some issue with Carne Ross’s ‘road to Damascus’ outrage with UN sanctions on Iraq and the suffering they caused. Sure, sanctions added to suffering - but the brutal police state they were directed at that slaughtered and starved its own citizens and was refusing to cooperate with the UN played the lead role in that suffering. (The same argument against sanctions interestingly wasn’t used against when it came to South Africa). Prior to those sanctions, Saddam Hussein was massacring Kurds and putting his opponents on butcher’s hooks; I can’t help feeling that that behaviour alone merited the ostracism and boycott measures that Ross recommends in his list of to-dos. (By the way: David Kelly was not hounded to suicide. He committed suicide. He was ill. Just like Ted Hughes didn’t kill Sylvia Plath; Sylvia Plath was ill).
I also felt that Ross’s growing disaffection with the diplomat’s ivory tower and the intangibility of ‘national interest’ was a little hard to take seriously. Of course national interest isn’t some fixed idea - it’s a confection. ‘National interest’ isn’t captured in a mission statement captured on Post-Its agreed at a workshop attended by 60 million Brits. But it’s not some dark art either. All countries have it. And I’d love to know what national interest looked like if it were guided by a committee of the Haringey semi-retired. Ross’s epiphany reminded me of a butcher who’d become a vegetarian after seeing how sausages were made. I felt like asking him: “You knew what a butcher did, right?”.
Lastly, a quiet word about advertising and marketing. This is the nth contemporary book I have read where the writer takes a moment out to decry the evils of consumerism and advertising, as touchstone of the corruption of our mean old times. Advertising is always the 1950s Vance Packard-level villain (him of ‘The Hidden Persuaders’, making us buy things we don’t want). Listen, mate: getting people to buy things that they don’t want is almost impossible. Advertising and consumerism don’t create needs or inadequacies in people. People bought iPods because iPods were stunningly useful (to ascribe that to a desire to mirror ‘white cords’ is laughably reductive). That pair of Tevas you’re wearing: you bought them because you like them and they make you feel happy. Teva didn’t make you buy them.
So, well meaning but a little limited. I don’t foresee a revolution of ordinary people. We stick with representative democracy because, frankly, ordinary people are having a quiet evening in. Ordinary people are knackered and have better things to do. Ordinary people outsource political and institutional decision-making for the same reason they outsource dentistry.
Ordinary people will not ‘take power and change politics’ in the 21st century. At most, they’ll make small inroads, and perhaps advance some finite correctives. The actions of Carne Ross’s ‘ordinary people’ aren’t what marketers call ‘scaleable’. We need institutions and representatives for those to be fair, of scale and competently run. As Churchill possibly said (and definitely said on a Twitter meme), ‘Democracy is the worst form of government, except for all the others’.
Ordinary people are busy, you see. Whenever I read about that fabled appetite for people to have more involvement in decision-making and consultation, and the panacea it seems to offer, I think: can anyone do w/c 3rd April as I’m booked up that week? Every year I witness the struggle of eight people to attend a compulsory AGM of the owners of my building. It’s the bit where we decide we need to repair the roof as Flat 8’s telly is getting rained on. Even then, it’s a bind. We all hate doing it - even though it’s in our self-interest. Even then, a third of the owners don’t come.
Ross’s programme isn’t scaleable. Tellingly, his examples of successful modern anarchic practice are very thin on the ground and often just curiosities. Porto Allegre: okay, maybe. New Orleans: they’d had a massive natural disaster and we behave differently in those circumstances, right. The Spanish Civil War: that’s going back a lot and isn’t a context we’d want to or be able to replicate. Gandhi’s salt march: fair enough, but as Ross says, a certain World War and rapid decolonisation process contributed to events there too. Meanwhile, I’m altogether unconvinced of the lessons of suicide bombing (matters of taste aside); those circumstances are exceptional and overwhelmingly driven by the promise of celestial reward (those 72 virgins) and by brainwashing; they frankly don’t offer a transferable life model for anyone. There aren’t lessons about life to be learned from people who believe ‘you love life / we love death’ (no more than there are lessons to be learned on health and wellness from crack addicts).
To be sure, I can see the potential role of tactical, ground-up, grassroots quasi-anarchic action when it comes to those finite - and often small - ‘fixes’ and ‘correctives’. ‘This is wrong / unjust / callous, so let’s mobilise’. ‘Hollaback’ and #everydaysexism are probably good examples. But show me, do, a ground-up, grassroots answer to the problem of deciding on planning permission for loft extensions in a London borough or allocating healthcare spending. How do you answer those big, bad, boring high level questions. Show me the grass roots, ground-up approach to fishing quotas between Ireland and Iceland.
Some of Ross’s diagnoses border on the hopelessly dreamy and quaint: how, honestly, how was a ‘non black and white’ solution to the Libyan revolution going to prevent a crushing by the Gaddafi regime of the Benghazi uprising? What were those ‘many various non-military but nonetheless coercive measures’ Ross speaks of. Host a free festival, maybe? Ross asks too ‘I wondered why Britain refused to lift a finger to help the Saharawis, even though the ministers and officials concerned were decent people’. Try doing that. The only platoons you’ll mobilise will be a hundred Trotskyists bearing ‘Hands off Western Sahara’ placards.
Neither is his program really democratic. What about consent in its wider sense? What if one didn’t make those town hall meetings at Porto Allegre as one was putting up shelves in the neighbouring town that day? Grassroots organisation is all very wholesome and authentic viewed from afar, but it’s also as hostage to hobbyists and political cranks as ‘bad old politics’. (How do you rally a thousand Baby Boomers? Tell them someone’s building a school in the area). Witness the online petition: shrill, populist scourge of our times. (Whenever I receive a petition on social media, breathlessly clamouring for the voice of disenfranchised Guardian readers to be heard, I feel a powerful urge to forward the sender a petition asking government to introduce the ‘death penalty for peedofiles (sic)’ or ‘a total ban on imigration(sic)’ that has ten times the number of signatories, then ask them if they still believe petitions are the path to enlightened lawmaking. (By the way, I found Ross over-egged how putrefied modern politics is and the perniciousness of lobbying in particular - we do still have MPs and elections and manifestos, y’know. It’s not all big, bad ‘corporations’).
I also took some issue with Carne Ross’s ‘road to Damascus’ outrage with UN sanctions on Iraq and the suffering they caused. Sure, sanctions added to suffering - but the brutal police state they were directed at that slaughtered and starved its own citizens and was refusing to cooperate with the UN played the lead role in that suffering. (The same argument against sanctions interestingly wasn’t used against when it came to South Africa). Prior to those sanctions, Saddam Hussein was massacring Kurds and putting his opponents on butcher’s hooks; I can’t help feeling that that behaviour alone merited the ostracism and boycott measures that Ross recommends in his list of to-dos. (By the way: David Kelly was not hounded to suicide. He committed suicide. He was ill. Just like Ted Hughes didn’t kill Sylvia Plath; Sylvia Plath was ill).
I also felt that Ross’s growing disaffection with the diplomat’s ivory tower and the intangibility of ‘national interest’ was a little hard to take seriously. Of course national interest isn’t some fixed idea - it’s a confection. ‘National interest’ isn’t captured in a mission statement captured on Post-Its agreed at a workshop attended by 60 million Brits. But it’s not some dark art either. All countries have it. And I’d love to know what national interest looked like if it were guided by a committee of the Haringey semi-retired. Ross’s epiphany reminded me of a butcher who’d become a vegetarian after seeing how sausages were made. I felt like asking him: “You knew what a butcher did, right?”.
Lastly, a quiet word about advertising and marketing. This is the nth contemporary book I have read where the writer takes a moment out to decry the evils of consumerism and advertising, as touchstone of the corruption of our mean old times. Advertising is always the 1950s Vance Packard-level villain (him of ‘The Hidden Persuaders’, making us buy things we don’t want). Listen, mate: getting people to buy things that they don’t want is almost impossible. Advertising and consumerism don’t create needs or inadequacies in people. People bought iPods because iPods were stunningly useful (to ascribe that to a desire to mirror ‘white cords’ is laughably reductive). That pair of Tevas you’re wearing: you bought them because you like them and they make you feel happy. Teva didn’t make you buy them.
So, well meaning but a little limited. I don’t foresee a revolution of ordinary people. We stick with representative democracy because, frankly, ordinary people are having a quiet evening in. Ordinary people are knackered and have better things to do. Ordinary people outsource political and institutional decision-making for the same reason they outsource dentistry.
January 2, 2012
Very interesting in part, in particular in identifying the crisis of modern politics and nation states in solving modern problems. A little light on proposing alternative anarchist non hierarchical solutions. It does not critically take a look at institutions - what role they currently play and how they can be changed.
March 31, 2017
هذا الكتاب رائع وثري وترجمته فوق الممتازة ومادته الأساساية حول سبل التغيير
وتعزيز دور الفرد في مقابل الجماعة في هذا الصدد، لكني أحمل في نفسي الكثير
تجاه كارن روس ذاته، الرجل يشارك في حصار العراق اقتصاديا عام1990
كدبلوماسي بيريطاني في الأمم المتحدة لكنه يعود ويستقيل 2003 احتجاجا على
الغزو العسكري، ويكون الكتاب كوثيقة تطهر من الديمقراطية الغربية وسلطة الدولة
على الفرد وزيف النظام العالمي أو على حد قوله
"كنت قد أصبحت غائصا بعمق في ثقافة مؤسستي وعقليتها"
وتعزيز دور الفرد في مقابل الجماعة في هذا الصدد، لكني أحمل في نفسي الكثير
تجاه كارن روس ذاته، الرجل يشارك في حصار العراق اقتصاديا عام1990
كدبلوماسي بيريطاني في الأمم المتحدة لكنه يعود ويستقيل 2003 احتجاجا على
الغزو العسكري، ويكون الكتاب كوثيقة تطهر من الديمقراطية الغربية وسلطة الدولة
على الفرد وزيف النظام العالمي أو على حد قوله
"كنت قد أصبحت غائصا بعمق في ثقافة مؤسستي وعقليتها"
December 20, 2012
After reading so many dense, and frankly dull, books based around activism and politics this year, The Leaderless Revolution felt like a breath of fresh air. It's an easy to read and fully accessible book for anyone new to activism who is looking for a few pointers on how to get the ball rolling, whether through individual choices or collectively (though the problems of trying to do things on your own are briefly discussed). I also enjoyed the interesting background info of Carne's previous life as a British diplomat which is present throughout the book and made it even more pleasurable to read.
April 13, 2017
الثورة بلا قيادات
(كيف سيبادر الناس العاديون إلي تولي السلطة وتغيير السياسة في القرن الواحد والعشرين)
عالم المعرفة
كارن روس
.........................
في عصرنا الجديد، وفي ظل نظام حياة بات معقدا تعقيدا لا تستطيع البيروقراطية الحكومية التجاوب معه بالسرعة المطلوبة لتحقيق مصالح الجماهير، وفي ظل نظام أصبح فيه كل من يتوافر له حاسوب يستطيع أن يصبح محاربا معلوماتيا قادرا علي انتهاك حرمة منظومات حساسة للبنية التحتية، أو علي سلب أموال الملايين بالاحتيال.
أصبحت الحكومات عاجزة عن إدارة مثل هذا النظام. فالنمط القديم لممارسة السياسة، حيث كانت الحكومات تضغط زرا لإحداث نتيجة معينة في المجتمع، بات باليا. لذلك فهذا الكتاب يدور حول نمط جديد من السياسة. نمط يستطيع فيه الإنسان الفرد أن يتولي زمام قيادة مصالحة بنفسه.
يتضمن كتاب الثورة بلا قيادات أربع أفكار بسيطة
1)_ من شأن تحرك فرد واحد أو جماعة صغيرة، في نظام متزايد الترابط، أن يؤثر في مجمل النظام بسرعة فائقة.
2)_ الأفعال لا الأقوال هي المقنعة.
3)_ صنع القرار يكون أفضل حين يشمل الناس الأكثر تأثيرا.
4)_ لقد فقدنا سلطة حسم الأمور بأنفسنا. وعلينا أن نستعيدها.
ضرب الكاتب أمثلة للتغييرات التي يستطيع فرد واحد أن يحولها إلي ثورة شاملة، ففي ملاعب الرياضة يستطيع فرد واحد أن يصنع موجة من أجساد المتفرجين بح��كة واحدة منه، كما أن الانتحاري يستطيع كفرد أن يحدث تغييرات كبيرة بعمله الفردي.
يعول الكاتب علي لقاء الناس لإحداث التغيير الثوري، وضرب لذلك أمثلة بثورات الربيع العربي في مصر وتونس، حيث كان تجميع الناس عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي له الدور الأكبر في إحداث الثورة.
كعادة كتب سلسلة عالم المعرفة، الكتاب لا يمكن استيعابه كاملا، وفيه الكثير من الفصول يمكن اعتبارها خارج سياق الموضوع أو الأفكار الرئيسية للكتاب.
..................
(كيف سيبادر الناس العاديون إلي تولي السلطة وتغيير السياسة في القرن الواحد والعشرين)
عالم المعرفة
كارن روس
.........................
في عصرنا الجديد، وفي ظل نظام حياة بات معقدا تعقيدا لا تستطيع البيروقراطية الحكومية التجاوب معه بالسرعة المطلوبة لتحقيق مصالح الجماهير، وفي ظل نظام أصبح فيه كل من يتوافر له حاسوب يستطيع أن يصبح محاربا معلوماتيا قادرا علي انتهاك حرمة منظومات حساسة للبنية التحتية، أو علي سلب أموال الملايين بالاحتيال.
أصبحت الحكومات عاجزة عن إدارة مثل هذا النظام. فالنمط القديم لممارسة السياسة، حيث كانت الحكومات تضغط زرا لإحداث نتيجة معينة في المجتمع، بات باليا. لذلك فهذا الكتاب يدور حول نمط جديد من السياسة. نمط يستطيع فيه الإنسان الفرد أن يتولي زمام قيادة مصالحة بنفسه.
يتضمن كتاب الثورة بلا قيادات أربع أفكار بسيطة
1)_ من شأن تحرك فرد واحد أو جماعة صغيرة، في نظام متزايد الترابط، أن يؤثر في مجمل النظام بسرعة فائقة.
2)_ الأفعال لا الأقوال هي المقنعة.
3)_ صنع القرار يكون أفضل حين يشمل الناس الأكثر تأثيرا.
4)_ لقد فقدنا سلطة حسم الأمور بأنفسنا. وعلينا أن نستعيدها.
ضرب الكاتب أمثلة للتغييرات التي يستطيع فرد واحد أن يحولها إلي ثورة شاملة، ففي ملاعب الرياضة يستطيع فرد واحد أن يصنع موجة من أجساد المتفرجين بح��كة واحدة منه، كما أن الانتحاري يستطيع كفرد أن يحدث تغييرات كبيرة بعمله الفردي.
يعول الكاتب علي لقاء الناس لإحداث التغيير الثوري، وضرب لذلك أمثلة بثورات الربيع العربي في مصر وتونس، حيث كان تجميع الناس عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي له الدور الأكبر في إحداث الثورة.
كعادة كتب سلسلة عالم المعرفة، الكتاب لا يمكن استيعابه كاملا، وفيه الكثير من الفصول يمكن اعتبارها خارج سياق الموضوع أو الأفكار الرئيسية للكتاب.
..................
November 27, 2013
This is less of a wake up clarion call to arms for the everyman and more the high-brow musings of an affluent middle-aged white man on how the electoral, democratic and governmental organisation of most western countries has failed the populace.
It's no galvanizing analysis of political and social events that spurs the reader on to taking action, getting out there and making a difference as you would get from say John Pilger.
This seems to be far more akin to a stuffy editorial piece you would find towards the back of The Guardian than any recipe for social change.
I could offer a more in-depth synopsis of the book but frankly it's hard enough to wade through each chapter full-stop let alone use it as a tool to effect change.
A nice concept disappointingly let down by the highly exclusive high-brow manner in which it's transmitted.
It's no galvanizing analysis of political and social events that spurs the reader on to taking action, getting out there and making a difference as you would get from say John Pilger.
This seems to be far more akin to a stuffy editorial piece you would find towards the back of The Guardian than any recipe for social change.
I could offer a more in-depth synopsis of the book but frankly it's hard enough to wade through each chapter full-stop let alone use it as a tool to effect change.
A nice concept disappointingly let down by the highly exclusive high-brow manner in which it's transmitted.
April 18, 2019
لا اعتقد اننا بعد الفوضى التي شهدناها بعد التلاعب بثورات الربيع العربي ان نعتقد بصحة هكذا عنوان
ولكن في الكتاب تفاصيل كثيرة تثبت لنا فساد النظام السياسي العالمي وأن الديموقراطية ليست علاجا سحريا بل قد تتحول الى سم قاتل
ولكن في الكتاب تفاصيل كثيرة تثبت لنا فساد النظام السياسي العالمي وأن الديموقراطية ليست علاجا سحريا بل قد تتحول الى سم قاتل
May 20, 2017
علي الرغم من الفكرة المهمة جدا للكتاب وهي تشجيع المبادرات الفردية لتغيير المجتمع ودور الفرد الفعال في السياسة العامة، الا ان الكتاب مليئ بالاسهاب والاستطراد لدرجة الشعور بالابتعاد عن المغزي والفكرة
وللاستفادة يمكنك قراءة مقدمة الكتاب فقط فهي شيقة وثرية جدا وتحتوي علي مايريد الكاتب ايصاله للقارئ.. واذا اردت الزيادة يمكنك قراءة الحكايات والمواقف والاحداث الموجودة في اول كل فصل من الكتاب
وللاستفادة يمكنك قراءة مقدمة الكتاب فقط فهي شيقة وثرية جدا وتحتوي علي مايريد الكاتب ايصاله للقارئ.. واذا اردت الزيادة يمكنك قراءة الحكايات والمواقف والاحداث الموجودة في اول كل فصل من الكتاب
February 1, 2014
I liked the concept of how ordinary people could be engaged to shape their political world. In other hand, the author doesn't suggest 'how to do it', alternatively, he keeps the door open for anyone to think of best way to set and apply tactical goals to achieve this strategic goal.
June 3, 2013
An inspiring testament to and call for people to take control over their lives rather than depending on a government that continues to fail them.
April 22, 2018
الفصل قبل الاخير هو الاهم
به ايجاز لموضوع الكتاب الملئ و المكتظ بالقصص
به ايجاز لموضوع الكتاب الملئ و المكتظ بالقصص
September 13, 2021
I have finished reading “The Leaderless Revolution” by Carne Ross. Carne Ross is an ex British diplomat and a self-proclaimed anarchist.
The emerging challenges are too much for the state to handle. The security the state is meant to bestow on us is an illusion. As the challenges of the 21st century get more and more complex the state will ask for and then demand more and more of our liberty. The only solution according to the author is anarchism.
This short book is ambitious in it’s aim. It aims to try and get the reader to not only understand government in a different way but also human nature. The former Carne Ross argues is dehumanising, inefficient, immoral and ultimately unnecessary. The pact, the social contract, we were brought up to believe in is that we pay our taxes, obey and defend the state and in return the state will serve us faithfully. The problem is as time has gone on government in many ways seems less and less interested in what we want. Big money is one of the main culprits. But also government’s way of encouraging a kind of complacency in us. There is a “process” for everything. So why worry about it?
What is the answer? The answer is that we try to empower ourselves to a point where government simply becomes irrelevant. We think outside the box, we get creative, we care about our local community and we organise.
The author’s unique outlook on the world has been built upon his many regrets working as a British diplomat. In particular his regrets around presenting the dishonest case for the British state’s support for the Iraq War 2003. In many ways I sympathise with this, I am not sure if the younger generation will appreciate how defining this period of time was for many of us who are politically active now. After enjoying the glamour and elite importance of being a British diplomat the mercenary nature of Carne Ross’s career started to bother him. Independent thought was discouraged and obedience to the government line was what was required of him. Even if it meant backing questionable actions, like retaining sanctions on Iraq throughout much of the 1990s that caused immense civilian suffering. Obedience to the state required that the suffering was ignored.
That is perhaps one of the hardest to refute points of Carne’s argument. The state is in many ways dehumanising and it can turn people into unthinking agents of suffering. Many people have died as a result of following orders. And yet WW2 led to the ultimate rebuke against state supremacy in the Nuremberg Statutes: That following orders is ultimately not a defence against committing war crimes.
Carne Ross rules out anarchism in the violent 19th and 20th century moulds. Violence is both self-defeating for the cause but also unnecessary as it is uninspiring. One author he quotes has identified 198 different non-violent means of achieving positive non-governmental change. This is definitely a powerful argument in support of the author’s world view.
So ultimately do I support Carne Ross’s version of anarchism? I think it is more accurate to say that I support the journey more than his ultimate destination, at least for now. If he wants to encourage and inspire people to become more active citizens who want to critically evaluate the government, then I can only support that. What I don’t support is a breakneck stampede to eradicating the government for the sake of it. Why? Because as much as Carne Ross tries to argue, I just don’t think we have the societal mindset at the moment to stop the damage caused by the removal of certain safety nets. But of course he would argue that the transition would be gradual, lessening this danger. Fair enough. While Carne Ross’s rubbishing of basically the entire realm of international relations had many valid points, he does not confront the dilemma of what happens to an anarchistic country if it is surrounded by potentially predatory authoritarian states.
What I do support is his concept of making people hold the government to account and explore what can be done by the individual to improve local community. All politics is local. And local change can be inspiring.
I am not in favour of anarchism. But I am sick to death of people allowing the lot in No 10 stuffed with thieves and liars from having a ‘get out of jail free’ card.
Its time we let our government know that it exists for us. Not the other way round.
The emerging challenges are too much for the state to handle. The security the state is meant to bestow on us is an illusion. As the challenges of the 21st century get more and more complex the state will ask for and then demand more and more of our liberty. The only solution according to the author is anarchism.
This short book is ambitious in it’s aim. It aims to try and get the reader to not only understand government in a different way but also human nature. The former Carne Ross argues is dehumanising, inefficient, immoral and ultimately unnecessary. The pact, the social contract, we were brought up to believe in is that we pay our taxes, obey and defend the state and in return the state will serve us faithfully. The problem is as time has gone on government in many ways seems less and less interested in what we want. Big money is one of the main culprits. But also government’s way of encouraging a kind of complacency in us. There is a “process” for everything. So why worry about it?
What is the answer? The answer is that we try to empower ourselves to a point where government simply becomes irrelevant. We think outside the box, we get creative, we care about our local community and we organise.
The author’s unique outlook on the world has been built upon his many regrets working as a British diplomat. In particular his regrets around presenting the dishonest case for the British state’s support for the Iraq War 2003. In many ways I sympathise with this, I am not sure if the younger generation will appreciate how defining this period of time was for many of us who are politically active now. After enjoying the glamour and elite importance of being a British diplomat the mercenary nature of Carne Ross’s career started to bother him. Independent thought was discouraged and obedience to the government line was what was required of him. Even if it meant backing questionable actions, like retaining sanctions on Iraq throughout much of the 1990s that caused immense civilian suffering. Obedience to the state required that the suffering was ignored.
That is perhaps one of the hardest to refute points of Carne’s argument. The state is in many ways dehumanising and it can turn people into unthinking agents of suffering. Many people have died as a result of following orders. And yet WW2 led to the ultimate rebuke against state supremacy in the Nuremberg Statutes: That following orders is ultimately not a defence against committing war crimes.
Carne Ross rules out anarchism in the violent 19th and 20th century moulds. Violence is both self-defeating for the cause but also unnecessary as it is uninspiring. One author he quotes has identified 198 different non-violent means of achieving positive non-governmental change. This is definitely a powerful argument in support of the author’s world view.
So ultimately do I support Carne Ross’s version of anarchism? I think it is more accurate to say that I support the journey more than his ultimate destination, at least for now. If he wants to encourage and inspire people to become more active citizens who want to critically evaluate the government, then I can only support that. What I don’t support is a breakneck stampede to eradicating the government for the sake of it. Why? Because as much as Carne Ross tries to argue, I just don’t think we have the societal mindset at the moment to stop the damage caused by the removal of certain safety nets. But of course he would argue that the transition would be gradual, lessening this danger. Fair enough. While Carne Ross’s rubbishing of basically the entire realm of international relations had many valid points, he does not confront the dilemma of what happens to an anarchistic country if it is surrounded by potentially predatory authoritarian states.
What I do support is his concept of making people hold the government to account and explore what can be done by the individual to improve local community. All politics is local. And local change can be inspiring.
I am not in favour of anarchism. But I am sick to death of people allowing the lot in No 10 stuffed with thieves and liars from having a ‘get out of jail free’ card.
Its time we let our government know that it exists for us. Not the other way round.
This entire review has been hidden because of spoilers.
July 17, 2021
في بداية هذا الكتاب يحاول الديبلوماسي السابق كارين روس توضيح الازمة الحالية التي يمر بها العالم من خلال ضرب العديد من الأمثلة حول المشاكل الاقتصادية وغياب العدالة و الارهاب و الفقر و اللاجئين و مشاكل التغير المناخي وغيرها من الازمات التي نواجهها في القرن الواحد والعشرين
.
الكتاب ثري باحداث و معلومات عن وضعنا الحالي و مدعم بأرقام و دراسات عديدة وكان المؤلف كافي ووافي وأكثر من ممتاز في توضيح هذه الجزئية .
كارين كان مندوب المملكة المتحدة الخاص بالمسألة العراقية لدي الامم المتحدة بعد غزو الكويت وما تلاه من شعور الدول الكبري بالخطر من صدام حسين مما ادي الي محاصرة العراق اقتصاديا وفرض عقوبات مكثفة عليه وصولا للغزو الأمريكي وما نتج عنه من تدمير العراق و معاناة للشعب العراقي ، علي مدي صفحات الكتاب يوضح كارين مدي عدم جدوى المنظمات الدولية بصورتها الحالية زي الامم المتحدة و مجلس الامن بل وتأثيرهم السلبي احيانا في المسألة العراقية ، فمثلا مرة كان بيذكر ان في احدي جلسات مجلس الامن قامت فرنسا وروسيا بتقديم حلول علي حد قوله كانت في صالح الشعب العراقي و تخفف من معاناته ، ولكن فقط لأن المتقدم بالحلول كانت روسيا فالولايات المتحدة وحلفائها رفضوا هذه الحلول ، ثم بعد عدة اسابيع هيتقدم مندوبي الولايات المتحدة بحلول مشابهه ولكن يا للمفارقة الروس هيرفضوا هذه الحلول . مثل هذه المواقف هنقابلها كتير في العلاقات الدولية التي يحركها شئ واحد فقط "المصلحة" بغض النظر عن كل المعاناة و الآلام التي يعاني منها ملايين البشر نتيجة لهذا الاسلوب البارد في المفاوضات .
في مواجهة الازمة يري كارين اننا امام توجهين متباينان تماما .
الاول وهو الحادث بالفعل يتمثل في صعود تيارات اليمين المتطرف نظرا لان الناس فقدت الثقة في التيارات المعتدلة الي فشلت في مواجهة الازمات الحالية وهنلاقي دا ظاهر وواضح في صعود شخصيات زي ترامب و زيادة شعبية الاحزاب المتطرفة في معظم بلدان أوروبا .
الخيار الثاني والثوري الذي يطرحه كارين هو التوسع اكثر في الديموقراطية فهو يري ان الخلل الرئيسي في الديموقراطية التمثيلية هي انها نظام ما زال يعتمد علي حكم الاقلية للأكثرية علي الرغم من الأشواط التي قطعها البشر في التخلص من الحكم الملكي فما زال نسبة ضئيلة جدا من البشر هم المتحكمون في الغالبية العظمى وهم المسؤولون عن القرارت المهمة التي تتحكم في مصائر ملايين البشر .
من وجهة نظر المؤلف فإن الحل يكمن في ادماج الأشخاص العاديين مثلي ومثلك في اتخاذ القرارات ، ليس عن طريق انتخاب اشخاص اخرين يتولون هذه المهمة بل نصبح نحن انفسنا المشرعين و المسؤليين ، من خلال المشاركة الفعالة والحقيقية في مختلف الاحداث وتنظيم جمعيات علي مستوي كل منطقة او كل مدينة ، جمعيات حقيقية ليست هذه الجمعيات الصورية التي تقابلنا هذه الايام ، تقوم كل جمعية بمناقشة مشاكل و متطلبات هذا المجتمع الصغير وافراده ، ثم تبدأ هذه الجماعات في تقديم طلباتها للهيئات الحكومية الاكبر و تضغط من اجل تطبيق حلولها وعدم القبول ب "وضعها في الدرج فقط " نظام مثل هذا سيكون احتمالية حل المشاكل والازمات فيه اكبر بالتأكيد ، لأن الوطن والعالم بالتابعية ما هو الا مجموع افراده ، فلو قامت هذه الجماعة وهذه الجماعة بحل مشاكلهم سنضمن حلول لمعظم المشاكل ونحصل علي صيغ تساعدنا في حل اي تحديات قادمة . كارين يؤمن بقدرة الأشخاص العاديين علي تصريف امورهم وإيجاد حلول لمشاكلهم فقط اذا ارادوا وتعاونوا علي ذلك .
الكتاب لغته سلسة ليس معقد يمكن لأي شخص ان يهضمه ويفهم أفكاره بسهولة مش محتاج متخصصين والترجمة العربية ممتازة الحقيقة .
.
الكتاب ثري باحداث و معلومات عن وضعنا الحالي و مدعم بأرقام و دراسات عديدة وكان المؤلف كافي ووافي وأكثر من ممتاز في توضيح هذه الجزئية .
كارين كان مندوب المملكة المتحدة الخاص بالمسألة العراقية لدي الامم المتحدة بعد غزو الكويت وما تلاه من شعور الدول الكبري بالخطر من صدام حسين مما ادي الي محاصرة العراق اقتصاديا وفرض عقوبات مكثفة عليه وصولا للغزو الأمريكي وما نتج عنه من تدمير العراق و معاناة للشعب العراقي ، علي مدي صفحات الكتاب يوضح كارين مدي عدم جدوى المنظمات الدولية بصورتها الحالية زي الامم المتحدة و مجلس الامن بل وتأثيرهم السلبي احيانا في المسألة العراقية ، فمثلا مرة كان بيذكر ان في احدي جلسات مجلس الامن قامت فرنسا وروسيا بتقديم حلول علي حد قوله كانت في صالح الشعب العراقي و تخفف من معاناته ، ولكن فقط لأن المتقدم بالحلول كانت روسيا فالولايات المتحدة وحلفائها رفضوا هذه الحلول ، ثم بعد عدة اسابيع هيتقدم مندوبي الولايات المتحدة بحلول مشابهه ولكن يا للمفارقة الروس هيرفضوا هذه الحلول . مثل هذه المواقف هنقابلها كتير في العلاقات الدولية التي يحركها شئ واحد فقط "المصلحة" بغض النظر عن كل المعاناة و الآلام التي يعاني منها ملايين البشر نتيجة لهذا الاسلوب البارد في المفاوضات .
في مواجهة الازمة يري كارين اننا امام توجهين متباينان تماما .
الاول وهو الحادث بالفعل يتمثل في صعود تيارات اليمين المتطرف نظرا لان الناس فقدت الثقة في التيارات المعتدلة الي فشلت في مواجهة الازمات الحالية وهنلاقي دا ظاهر وواضح في صعود شخصيات زي ترامب و زيادة شعبية الاحزاب المتطرفة في معظم بلدان أوروبا .
الخيار الثاني والثوري الذي يطرحه كارين هو التوسع اكثر في الديموقراطية فهو يري ان الخلل الرئيسي في الديموقراطية التمثيلية هي انها نظام ما زال يعتمد علي حكم الاقلية للأكثرية علي الرغم من الأشواط التي قطعها البشر في التخلص من الحكم الملكي فما زال نسبة ضئيلة جدا من البشر هم المتحكمون في الغالبية العظمى وهم المسؤولون عن القرارت المهمة التي تتحكم في مصائر ملايين البشر .
من وجهة نظر المؤلف فإن الحل يكمن في ادماج الأشخاص العاديين مثلي ومثلك في اتخاذ القرارات ، ليس عن طريق انتخاب اشخاص اخرين يتولون هذه المهمة بل نصبح نحن انفسنا المشرعين و المسؤليين ، من خلال المشاركة الفعالة والحقيقية في مختلف الاحداث وتنظيم جمعيات علي مستوي كل منطقة او كل مدينة ، جمعيات حقيقية ليست هذه الجمعيات الصورية التي تقابلنا هذه الايام ، تقوم كل جمعية بمناقشة مشاكل و متطلبات هذا المجتمع الصغير وافراده ، ثم تبدأ هذه الجماعات في تقديم طلباتها للهيئات الحكومية الاكبر و تضغط من اجل تطبيق حلولها وعدم القبول ب "وضعها في الدرج فقط " نظام مثل هذا سيكون احتمالية حل المشاكل والازمات فيه اكبر بالتأكيد ، لأن الوطن والعالم بالتابعية ما هو الا مجموع افراده ، فلو قامت هذه الجماعة وهذه الجماعة بحل مشاكلهم سنضمن حلول لمعظم المشاكل ونحصل علي صيغ تساعدنا في حل اي تحديات قادمة . كارين يؤمن بقدرة الأشخاص العاديين علي تصريف امورهم وإيجاد حلول لمشاكلهم فقط اذا ارادوا وتعاونوا علي ذلك .
الكتاب لغته سلسة ليس معقد يمكن لأي شخص ان يهضمه ويفهم أفكاره بسهولة مش محتاج متخصصين والترجمة العربية ممتازة الحقيقة .
This entire review has been hidden because of spoilers.
June 17, 2019
تدور فكرة الكتاب حول 4 أفكار كما اشار الدبلوماسي البريطاني (كارن روس) وهي
1/ تحرك شخص ما قد يغير الامور
2 /الافعال لا الاقوال هي المقنعة
3/صناعة القرار افضل عندما تكون جماعية
4/ الوكالة بمعني سلطة حسم الامور
وتلك هي المرتكزات الاساسية لفكرة الكتاب وينطلق من فكرة ان الفرد قادر ان يغير الامور بنفسه اذا استطاع ان يجعل الاخرين معه وهذا ما ينادي بقه كارن حيث اننا اصبجنا ألعوبة للديمقراطية الغريبة التي تقول لنا :انها البديل الافضل رغم انها ترتكز علي مجموعة قليلة من الاشخاص مع استبعاد اكثرية الشعوب زاعمة انها تقدم افضل الحلول من خلال الراسمالية ويدين الكتاب ايضا الشيوعية بسبب ما قامت به من مساوىء
واهمية الكتاب ايضا تكمن في انه من داخل السردية الأوروبية فسيحصل علي مصداقية علي عكس اذا كان الكاتب عربيا لان (روس) كان من ضمن المحيطين بالنظام البلوماسي الغربي و مشكلاته التي اظهرت عجزه في مشاكل كالعراق وافغانستان فهو يدحض اكذوبة ان الاسلحة العراقية ولكنه في نفس الوقت يعترف اننا كنا نمتلك الحجة الاكبر لذلك صدقنا العالم ولكننا فشلنا
يطرح ابضا من خلال بعض الوقائع ان الافراد يجب ان يكونوا مؤثرين و هذا ما حدث في حركة (احتلوا وول ستريت ) ونموذج من قرية في البرازيل استطاع الاهالي ان يتكاتفوا وحققوا نموذج للديمقراطية التشاركية بحيث يتساعد البعض مع البعض
يقدم انتقادا للدبلوماسية الغربية وصوروها المختلفة وسيطرتها علي النظام العالمي و لكن في مقاطع بالغة الاهمية في هذا الكتاب لابد من إلقاء الضوء خصوصا مع مقولة (جوستاف لانداور): ليست الدولة شيئا يمكن تدميره بالثورة بل هي حالة علاقة معينة بين كائنات بشرية ،نمط سلوك انساني اننا ندمرها بنسيج علاقات اخري بالتصرف علي نحو مغاير
تلك المقولة جاءت علي لسان المفكر الالماني الذي يعتبر مجهولا في الكتابات العربية لكنها توضح كيفية التعامل مع الثورات بحق من خلال فهمها بشكل اقرب للواقع
الكتاب في مجمله لا يحث علي تدمير الانظمة وهذا واضح من خلال طرحة لمسبرات الملح ولا يعو كذلك الي يوتوبيا وانما ان تحركنا وافعالنا سترجع لنا الوكالة التي اخذت منا نتيجة الميثاق الذي وقع بيننا كمحكومين وحكام
من اجمل الفصول اللي عجبتني الفصل الاول والاخير فعلا خصوصا انه في الاول بيطرح قضية مهمة : ازاي الانفجاري بيفجر نفسه و في مقاربة مع الموجة التي تصدر في الاستاد من حيث انهما متقاربان في انهما من عمل اشخاص مؤمين بها وان الانتحاري ليس شخص مختل عقليا بل انه مؤمن بما ييفعله تماما وهذا الايمان ما يحركه
في بعض الاجزاء اصابني ملل فظيع هل لانني شعرت انه يحكي لي عن حكايات بعضها معروف مثل ان الغرب كان مخطئا بشكل كبير في مواضيع كالعراق وافغانستان وحكايات الدخول للسلك الدبلوماسي عادية ومكنتش محتاجة تطرح في الكتاب ده
نقطة اخري ان الفرد لو استطاع انه بنشر افكاره فيجمع ناس كتير فهي فكرة وردية لان التاريخ مثلا بيديك مثال :كالحسين في السردية الاسلامية مثلا قدر يجمع الناس من حوله بس وقت الجد لم يجد احدا بس الفرد ممكن يغير بس في ظروف تاريخية معينة وتكون فكرته مهيئة للطرح ده (مارتن لوثر) كان فرد بس محاولاته تزامنت مع نشوء طبقات وسطي ايدت فكرة الاصلاح علي عكس من سابقوه
لكن تبقي ميزة الكتاب في طرحه تجاه فاشية القرن الواحد والعشرين وانها بتخص الارهابيين و الاتجاهات اليمينة المتطرفة وان التكنولوجيا هتساعد في نشر الافكار ديه
1/ تحرك شخص ما قد يغير الامور
2 /الافعال لا الاقوال هي المقنعة
3/صناعة القرار افضل عندما تكون جماعية
4/ الوكالة بمعني سلطة حسم الامور
وتلك هي المرتكزات الاساسية لفكرة الكتاب وينطلق من فكرة ان الفرد قادر ان يغير الامور بنفسه اذا استطاع ان يجعل الاخرين معه وهذا ما ينادي بقه كارن حيث اننا اصبجنا ألعوبة للديمقراطية الغريبة التي تقول لنا :انها البديل الافضل رغم انها ترتكز علي مجموعة قليلة من الاشخاص مع استبعاد اكثرية الشعوب زاعمة انها تقدم افضل الحلول من خلال الراسمالية ويدين الكتاب ايضا الشيوعية بسبب ما قامت به من مساوىء
واهمية الكتاب ايضا تكمن في انه من داخل السردية الأوروبية فسيحصل علي مصداقية علي عكس اذا كان الكاتب عربيا لان (روس) كان من ضمن المحيطين بالنظام البلوماسي الغربي و مشكلاته التي اظهرت عجزه في مشاكل كالعراق وافغانستان فهو يدحض اكذوبة ان الاسلحة العراقية ولكنه في نفس الوقت يعترف اننا كنا نمتلك الحجة الاكبر لذلك صدقنا العالم ولكننا فشلنا
يطرح ابضا من خلال بعض الوقائع ان الافراد يجب ان يكونوا مؤثرين و هذا ما حدث في حركة (احتلوا وول ستريت ) ونموذج من قرية في البرازيل استطاع الاهالي ان يتكاتفوا وحققوا نموذج للديمقراطية التشاركية بحيث يتساعد البعض مع البعض
يقدم انتقادا للدبلوماسية الغربية وصوروها المختلفة وسيطرتها علي النظام العالمي و لكن في مقاطع بالغة الاهمية في هذا الكتاب لابد من إلقاء الضوء خصوصا مع مقولة (جوستاف لانداور): ليست الدولة شيئا يمكن تدميره بالثورة بل هي حالة علاقة معينة بين كائنات بشرية ،نمط سلوك انساني اننا ندمرها بنسيج علاقات اخري بالتصرف علي نحو مغاير
تلك المقولة جاءت علي لسان المفكر الالماني الذي يعتبر مجهولا في الكتابات العربية لكنها توضح كيفية التعامل مع الثورات بحق من خلال فهمها بشكل اقرب للواقع
الكتاب في مجمله لا يحث علي تدمير الانظمة وهذا واضح من خلال طرحة لمسبرات الملح ولا يعو كذلك الي يوتوبيا وانما ان تحركنا وافعالنا سترجع لنا الوكالة التي اخذت منا نتيجة الميثاق الذي وقع بيننا كمحكومين وحكام
من اجمل الفصول اللي عجبتني الفصل الاول والاخير فعلا خصوصا انه في الاول بيطرح قضية مهمة : ازاي الانفجاري بيفجر نفسه و في مقاربة مع الموجة التي تصدر في الاستاد من حيث انهما متقاربان في انهما من عمل اشخاص مؤمين بها وان الانتحاري ليس شخص مختل عقليا بل انه مؤمن بما ييفعله تماما وهذا الايمان ما يحركه
في بعض الاجزاء اصابني ملل فظيع هل لانني شعرت انه يحكي لي عن حكايات بعضها معروف مثل ان الغرب كان مخطئا بشكل كبير في مواضيع كالعراق وافغانستان وحكايات الدخول للسلك الدبلوماسي عادية ومكنتش محتاجة تطرح في الكتاب ده
نقطة اخري ان الفرد لو استطاع انه بنشر افكاره فيجمع ناس كتير فهي فكرة وردية لان التاريخ مثلا بيديك مثال :كالحسين في السردية الاسلامية مثلا قدر يجمع الناس من حوله بس وقت الجد لم يجد احدا بس الفرد ممكن يغير بس في ظروف تاريخية معينة وتكون فكرته مهيئة للطرح ده (مارتن لوثر) كان فرد بس محاولاته تزامنت مع نشوء طبقات وسطي ايدت فكرة الاصلاح علي عكس من سابقوه
لكن تبقي ميزة الكتاب في طرحه تجاه فاشية القرن الواحد والعشرين وانها بتخص الارهابيين و الاتجاهات اليمينة المتطرفة وان التكنولوجيا هتساعد في نشر الافكار ديه
October 25, 2019
سهل ممتنع مضمون الكتاب !
يؤكد بصفته مفاوض سياسي سابق بالخارجية البريطانية من خلال ذكر لشواهد متنوعة من التاريخ ، على تأثير الفرد كقوة تغيير لسياسات السلطة
طبعا هو ينبذ العنف و الفوضى للفرد و المجموعة، و يشجع على الأساليب السلمية التي يبادرها الأفراد بخطوات بسيطة و صغيرة في محيطه أولا مثل المدرسة/حديقة المنطقة العامة/الجيران / إلخ ، إلى مؤسسات محلية جمعية تعاونية/مركز طبي/ بريد ، إلخ
بتلك الطريقة و إن كانت محدودة و ليست كصلاحيات السلطة النافذة و الواسعة لكنها فاعلة تحل عقبات لإنجازات أخرى، و ربما تلفت نظر السلطة لها بدافع الإصلاح أو ربما لتفادي عدم تمادي الأفراد التمرد و نية الفوضى السياسي و ما أكثرها من أمر يخشاها .
أما بعد المراجعة ..
من الغريب من جهة كلنا ثقة كما في مواضيعها الجادة هي كذلك بالمترجمين في مؤسسة عريقة مثل مجلس الثقافة والفنون والآداب، الكويت
كيف يمر نص بكلمات مترجمة كهذا على قسم التحرير أو ربما أنا التي قاصرة على التعرف بإختلافات الأساليب الكوكبية للمترجمين العرب ؟!
أمثلة :
المترجم ..
إرهاب كوكبي ، هباء جوي ، قوة العمل الكوكبية ، أوائل القرن الواحد و العشرين الزلزالية ، عالم اليوم الكوكبي , أصوات كوكبية مترجم عن global voices
التغيير الكوكبي !!!!
يؤكد بصفته مفاوض سياسي سابق بالخارجية البريطانية من خلال ذكر لشواهد متنوعة من التاريخ ، على تأثير الفرد كقوة تغيير لسياسات السلطة
طبعا هو ينبذ العنف و الفوضى للفرد و المجموعة، و يشجع على الأساليب السلمية التي يبادرها الأفراد بخطوات بسيطة و صغيرة في محيطه أولا مثل المدرسة/حديقة المنطقة العامة/الجيران / إلخ ، إلى مؤسسات محلية جمعية تعاونية/مركز طبي/ بريد ، إلخ
بتلك الطريقة و إن كانت محدودة و ليست كصلاحيات السلطة النافذة و الواسعة لكنها فاعلة تحل عقبات لإنجازات أخرى، و ربما تلفت نظر السلطة لها بدافع الإصلاح أو ربما لتفادي عدم تمادي الأفراد التمرد و نية الفوضى السياسي و ما أكثرها من أمر يخشاها .
أما بعد المراجعة ..
من الغريب من جهة كلنا ثقة كما في مواضيعها الجادة هي كذلك بالمترجمين في مؤسسة عريقة مثل مجلس الثقافة والفنون والآداب، الكويت
كيف يمر نص بكلمات مترجمة كهذا على قسم التحرير أو ربما أنا التي قاصرة على التعرف بإختلافات الأساليب الكوكبية للمترجمين العرب ؟!
أمثلة :
المترجم ..
إرهاب كوكبي ، هباء جوي ، قوة العمل الكوكبية ، أوائل القرن الواحد و العشرين الزلزالية ، عالم اليوم الكوكبي , أصوات كوكبية مترجم عن global voices
التغيير الكوكبي !!!!
June 3, 2019
This book really changed my view of the world when I read it in 2010, particularly through the authors experiences as a British diplomat during the time of the Iraq war. His revelations as to how the political and media class spin truths and half truths to manufacture consent.
How 'watch dogs' are set up to make us think there are impartial bodies keeping an eye on the powerful - so that we don't have to. In reality they are often toothless groups without legal weight at best and at worst populated by former high fliers from the industry they are meant to be monitoring.
How 'watch dogs' are set up to make us think there are impartial bodies keeping an eye on the powerful - so that we don't have to. In reality they are often toothless groups without legal weight at best and at worst populated by former high fliers from the industry they are meant to be monitoring.
March 23, 2018
It was during the #ZumaMustFall campaigns in South Africa that I was looking for books about Revolution to help remove a corrupt president that I came across this book.
We liked it so much that the name stuck and we registered leaderless.co.za - a disruptive education platform to prepare people for the Fourth Industrial Revolution by creating projects and products that would show them how to take power back using the digital age.
We liked it so much that the name stuck and we registered leaderless.co.za - a disruptive education platform to prepare people for the Fourth Industrial Revolution by creating projects and products that would show them how to take power back using the digital age.
September 14, 2019
An old white man, who's been working "as the man" his entire career long has a revelation in his later years. He is now is now a self-described anarchists who uses a real-estate deal to demonstrate the need of face to face interactions as humans (eye-roll). Has some insights into how decisions are made in the halls of power, but falls flat in giving any real meaningful push towards the ideal of a functioning decentralized human society (Anarchy).
June 13, 2020
A bitter critique of the current state of the world, particularly in what concerns the emptiness and ineffectiveness of much of the international relations activities. The author, who was a member of Britain's diplomatic staff, clearly knows what he is writing about, although some of his well meaning suggestions I found but somewhat lacking in realism. But maybe I'm wrong...
July 14, 2019
كتاب لا أرشحه لأحد رغم أن عنوانه ملفت، فيه تجميع لأحداث كثيرة ليخلص الكاتب في النهاية لرأي في بضعة أسطر.
رسالة الكتاب عموما أجاد الكاتب وضعها في المقدمة و فشل في التوسع فيها و صار ينظّر للأناركية بطريقة فوضوية
رسالة الكتاب عموما أجاد الكاتب وضعها في المقدمة و فشل في التوسع فيها و صار ينظّر للأناركية بطريقة فوضوية
June 6, 2023
he started as a tool of the system, and he continues as a tool for the system. world economic forum ideas presented as coming from the slaves: one can be free and serve the masters at the same time, isn't it beautiful?
August 16, 2017
يحتوي الكتاب علي أفكار عديدة جديرة بالاهتمام ولكن المؤلف استطرد في ذكرياته ونقده للدبلوماسية البريطانية بشكل كان بعيدا أحيانا عن الموضوع الرئيسي
December 18, 2018
هي ثورتك انت ، بدون قياده ، بدون ارهاب ، بدون عنف ، بدون تخريب ، ثورتك انت فقد ضد اي موقف ظالم تتعرض له في حياتك !!
June 26, 2019
عمار اسمه جذاب، لكن محتواه مخيب للآمال!
مجرد نظرة شخصية للكاتب بدون تحليل أو تفكير عميق.
مجرد نظرة شخصية للكاتب بدون تحليل أو تفكير عميق.
August 24, 2019
الكتاب كله مختصر في الفصل الثامن: كش ملك، ٩ مبادئ لريادة التحرك..
معرفش الترجمة المش متناسقة ولا اُسلوب الكاتب اللي مش منظم بس محبتهوش.
معرفش الترجمة المش متناسقة ولا اُسلوب الكاتب اللي مش منظم بس محبتهوش.
Read
June 22, 2020هذا الكتاب هدية لكل مخدوع في الحضارة الغربية
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 30 of 56 reviews