خريف كوداك!

يمكنني أن أتذكر
جيداً أول كاميرا رقيمة شاهدتها في حياتي،
كان ذلك منذ مدة تزيد على عقد من الزمان.
كنا لانزال طلاباً في كلية طب الأسنان،
و كانت متطلبات الكلية تقتضي-ولازالت-
تصوير الحالات التي يعالجها الطلبة
قبل و بعد العلاج و تقديم الصور في نهاية
العام لأستاذ المادة لإثبات أداء المتطلبات
الإكلينيكية و دخول الامتحان النهائي.
كنا نتشارك أنا و زملائي في كاميرا
عملاقة بعدسة اسطوانية طويلة و



 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 25, 2012 06:44
No comments have been added yet.