في الوضع الطبيعي المستقر يبدأ الإنسان من الصفر، ثم يرتقي في المراتب والدرجات حتى يصبح صاحب طموح ومشاريع كبيرة.. لكن في عالمنا الإسلامي يبدأ الأكاديمي كبيراً ثم يصغر على النحو التالي:
كل خطوة إلى الأمام هي نحت في الصخر.يعمل وحده، ولا يتلقى دعماً من أي جهة رسمية!!بالعادة إذا كفت الجهات الرسمية بلاءها وأذاها عنك فلهم منا جزيل الشكر!!يتقدم خطوة للأمام، ويرجع خطوات إلى الخلف بسبب كثرة العوائق: معاشه ومعاش أسرته، المعاملات الرسمية التي تستمر لسنوات، الوقت المضغوط دائماً، حاجة بعض المشاريع للدعم...
Published on February 24, 2021 03:04