هنيئاً لسعادة الوكيل الحصري!

ثمة حادثتان
شهيرتان اعتبرهما من أكبر حوادث الخداع
الجماعي التي مررت بها، حادثتان تلاشت
أمامها الحاسة النقدية المتشككة لدي و
انخرطتُ في تماهٍٍ كاملٍ مع قطيع المخدوعين
العريض حتى تكشفت اللعبة في النهاية و قد
ربح من ربح فيها من الأذكياء و بقي المخدوعون
من أمثالي يحكون رؤوسهم في حيرة حتى الآن.

الحادثة الأولى
كانت حالة خداع عالمي و لم ينج من قبضتها
أحد فيما أظن، و من تجرأ و شكك فيها لابد
أنه غرق



 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 04, 2012 05:30
No comments have been added yet.