أرجوكم يا أهلي… "نحتاج فزعة"!

لم يتراءَ لي يوما أني سأكون بحاجة إلى كتابة مثل هذا المقال في وطني، ولكن هذه هي دوما حال المطمئنين الغافلين، الذين لا يتخيلون أن صفو الحياة من الممكن أن يكدره شيء، ولكن سبحان من بيده تغير الأحوال من حال إلى حال، وسامحوني فسوف أستخدم لغة قاسية بعض الشيء، غير ما ألفتموه مني في السابق، [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 05, 2011 00:09
No comments have been added yet.