حمادة عامل بسيط من احدى قرى الصعيد المصرية قدم قبل ثلاثة أعوام للعمل في المنطقة الجنوبية من السعودية، و رغم الغربة و الصعوبات التي واجهته إلا أنه استطاع التأقلم و الحصول على لقمة عيشه من خلال أعمال الكهرباء التي يتقنها و تمكن من تجميع مدخرات تساعده على القادم من الأيام و تطمئنه عندما يخلد إلى النوم في غرفته المتواضعة أن الغد سيكون أفضل.
هذا العام قرر حمادة أن يستأذن كفيله و يشد الرحال إلى مكة
Published on September 07, 2011 15:30