لم يصل مشايخنا مرحلة من المسخرة والعبث كالتي وصلوا إليها في زماننا!!! وما ذلك إلا لعبث بعضهم، وانحراف آخرين، وعبث الفصائل ببعضهم!!! ستسؤلون، فجهزوا الجواب!!! هل يبيع الإنسان دينه ليُرضي فصيل، ثم يبصق قائد الفصيل على فتاويهم عندما تتغير مصالحه؟!!
Published on January 25, 2017 23:34