مرة أخرى و أخرى نقول شكراً من الأعماق لقطار التقنية الهائل، الذي ترك في صحراء جهلنا تحفته الفريدة العجيبة المسماة بالإنترنت قبل أن يعبر في إباء. تلك الأداة التي كشفت ما يعتري نفوس أصحاب المعالي و السعادة تجاهنا نحن المستضعفين من المواطنين، فضيقهم من غبائنا و جهلنا، و إكثارنا في الطلبات و الأسئلة، و تبرمهم من إلحاحنا و قلة حيائنا أصبحت مشاهد مسجلة يتداولها الملايين لأخذ دروس عملية في فنون التعامل
Published on April 23, 2011 12:24