ساجد العبدلي's Blog, page 10

April 15, 2014

احذروا دخول المنطقة الرمادية!

تمر العلاقات البشرية خلال عمرها بمختلف العثرات والأنات بطبيعة الحال، الأمر الراجع إلى قصور بني الإنسان وبُعده عن الكمال أساسا، فما من إنسان كامل، وما من شخص إلا يقع في يوم من الأيام في التقصير أو الإساءة دون قصد تجاه من يحبهم أو يرتبط بهم. والإنسان الراجح العقل يدرك هذا تماما، ويعرف أن من مقتضيات [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 15, 2014 04:55

April 14, 2014

«حفلة التيس»!

في مساء الثلاثين من مايو 1961، تمكن كمين نصبته مجموعة ثائرة خارج مدينة سانتو دومينغو من اغتيال رجل جمهورية الدومينيكان الأول الزعيم المنعم على الوطن، ومستعيد الاستقلال المالي فخامة الرئيس الدكتور رافائيل ليونيداس تروخييو مولينا، في ذلك اليوم الذي أمطرت فيه سيارته بوابل من الرصاص المنطلق من مسدسات وبنادق لم يكن ليوقفها شيء عن تمزيقه [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 14, 2014 04:44

April 13, 2014

مميزات الإنسان الكاريزماتي!

إن الحصول على شخصية مميزة جاذبة، أو شخصية كاريزماتية كما يحلو للبعض أن يسميها، ليس بالأمر المستحيل حتى إن كان صعباً في بدايته، فهناك مجموعة من الخصال والطباع التي يمكن للمرء أن يتدرب عليها ويوطد نفسه على التحلي بها شيئاً فشيئاً، وسيظفر بذلك في نهاية المطاف. في هذا السياق، وعلى سبيل الإشارة لبعض هذه الخصال [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 13, 2014 04:47

April 10, 2014

أدعية «تويتر»!

يكثر الناس من “الدعاء” في “تويتر”، وأستطيع أن أفهم الأمر حين تكون الأدعية التي “يغردون” بها من الأدعية المأثورة التي يودون نقلها للآخرين نشرا للفائدة وبحثا عن الأجر، لكنني غير قادر حتى الساعة على قبول فكرة أن يدعو الإنسان بأدعية “خاصة” في هذه الشبكة، أو غيرها من شبكات التواصل الاجتماعي! شبكة “تويتر”، وما يشابهها، شبكات [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 10, 2014 04:30

April 9, 2014

حرج مقلوب!

من الأمور التي يصعب عليَّ استيعابها كثيراً كيف ينقلب اتجاه الحرج في العلاقة ما بين المقرض والمقترض بمقدار 180 درجة تماماً؟ يأتي أحدهم لصديق أو قريب له يسأله قرضاً حسناً لطارئ من طوارئ الحياة وما أكثرها، ورغبة في الأجر والخير أو ربما تحت وطأة الحرج الاجتماعي أو لأي سبب آخر، يقوم هذا الصديق أو القريب [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 09, 2014 04:27

April 8, 2014

الوطن أكثر من مجرد علم!

من الجميل أن يتباهى الناس في الأيام الوطنية بتعليق الأعلام على بيوتهم وسياراتهم، وأن يتباروا فيمن يعلق الزينة “الوطنية” الأجمل والعلم الأكبر وهكذا… لكن السؤال هنا، هل هذه المظاهر تدل على الوطنية حقاً؟ أو لنجعل السؤال أكثر اتساعاً، ما معنى الوطنية أصلاً؟ ولكي نجيب عن هذا السؤال من الضروري أن نعرف ما الوطن على وجه [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 08, 2014 04:23

April 7, 2014

أمسك يد عروسك!

تأخر هذا المقال أربع سنوات إلا قليلاً عن موعد صدوره، حيث كان من المفترض أن يصدر عندما تجاوزت بي قاطرة العمر بوابة الأربعين عاماً تماماً، لكن عذري أني لم أنتبه للحظة المرور تلك، حيث كنت مأخوذاً بما يعتمل في داخلي من أفكار وطموحات ونزاعات ونزعات! عندما يبلغ الإنسان سن الأربعين يكون قد بلغ أشده كما [...]
 •  1 comment  •  flag
Share on Twitter
Published on April 07, 2014 04:20

April 6, 2014

كلماتٌ مُرَّة!

روري جانسن كاتب مغمور لديه بعض الموهبة، لكنها لم تكن كافية لإقناع أي من الناشرين الذين طرق أبوابهم بتبني كتبه. استمر في الكتابة، واستمر الناشرون في الاعتذار إليه. في يوم من الأيام، بينما هو يضع أوراقه في حقيبته الجلدية القديمة التي كان قد اشتراها من محل لبيع الأنتيكات، يعثر على مخطوط كان مخبأً في أحد [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 06, 2014 03:47

April 5, 2014

حكاية «الغبية» سوزان بويل!

عندما وقفت الاسكتلندية سوزان بويل ذات الخمسين عاماً تقريباً للمرة الأولى أمام لجنة التحكيم في برنامج المواهب البريطانية، بهيئتها الرثة المتواضعة، ولكنتها الإنكليزية القروية الثقيلة، سخر منها الجمهور وأعضاء اللجنة على حد سواء، وزادت سخريتهم عندما سألها سيمون كاول، عضو لجنة التحكيم، عن موهبتها وعمّن تريد أن تصبح مثله، فقالت الغناء وأريد أن أكون مثل: [...]
1 like ·   •  1 comment  •  flag
Share on Twitter
Published on April 05, 2014 04:15

April 4, 2014

يا صاحبي تبسَّم!

يكاد تبسم الغرباء في وجوه بعضهم بعضاً يكون من القواعد الثابتة عند الغربيين، فتراهم يتبادلون الابتسامات في الطرقات والمحال والأماكن العامة، فالرجل يبتسم للرجل والمرأة على حد سواء، والمرأة تبتسم للمرأة والرجل على حد سواء، الكبير يبتسم للصغير والصغير يبتسم للكبير، الأمر سلس جداً هنا، والابتسامة معناها دائما رسالة (كبسولة) تقول: صباحك جميل، أو مساؤك [...]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 04, 2014 03:37