حازم صاغية

حازم صاغية’s Followers (120)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

حازم صاغية


Born
Akkar, Lebanon
Genre


كاتب لبناني.

Average rating: 3.5 · 601 ratings · 123 reviews · 34 distinct worksSimilar authors
البعث السوري: تاريخ موجز

3.66 avg rating — 186 ratings — published 2011 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
أنا كوماري من سريلانكا

3.33 avg rating — 55 ratings — published 2012 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
بعث العراق: سلطة صدام قياما...

3.54 avg rating — 41 ratings — published 2004 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
الانهيار المديد

3.75 avg rating — 32 ratings — published 2013
Rate this book
Clear rating
نانسي ليست كارل ماركس

3.38 avg rating — 34 ratings — published 2009 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
مذكرات رندا الترانس

liked it 3.00 avg rating — 38 ratings — published 2010 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
هذه ليست سيرة

3.68 avg rating — 28 ratings — published 2007 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
شعوب الشعب اللبناني :مدن ال...

by
3.90 avg rating — 20 ratings — published 2014 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
هجاء السلاح: المقاومات كحرو...

3.04 avg rating — 23 ratings — published 2010
Rate this book
Clear rating
نواصب وروافض: منازعات السنة...

liked it 3.00 avg rating — 21 ratings — published 2009 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
More books by حازم صاغية…
Quotes by حازم صاغية  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“كتب أحدهم ناعيا «الزمن العربي الرديء» فكان مَثله المُفحم أن «مؤخّرة نانسي عجرم أصبحت أهمّ من مقدمة ابن خلدون»... يا للهول حين تصبح مُقدّمة ابن خلدون التي توصف بأوّل علم للاجتماع، أو مقدّمة كارل ماركس في نقد الإقتصاد السياسيّ، أهمّ من مؤخّرة نانسي عجرم، ومن مؤخّرات مماثلة؟

في حالة كهذه سيواجهنا، أيضا، «زمن عربيّ رديء»، ولو اختلفت رداءته: زمنٌ نرفع التحليل فيه إلى مصاف الرياضة الوطنة الجامعة المقدّسة، فينتشر الجدّ والجدّيّ حيث يُفترض أن يتاح المكان للحسّ والحسّيّ، للّهو والمتعة واللعب. وغنيّ عن القول أن المستبدّ هو وحده يمكن وراء تفضيل كهذا.

***

النصوص هذه... تعلن، بطريقتها، أن المقدّمات على رأسنا، وعلى رأسنا المؤخّرات كذلك. فمن هذه، ومن تلك، ومن قوس قُزح عريض جدّا يمتدّ بينهما، تتشكل الحياة وتُحرز معناها فيما تصير الدعوة إلى حبّها دعوة ذات معنى.

***

هذا الخيار الصباحيّ هو، بالضبط، ما اختارته، بقدرات هائلةٍ، فنّانةٌ كمادونا، راوحت في هامش واسع (وضيّق) بين المقدّس والمدنّس، حتى إذا ضاقت الأغنية والڤيديو كليب عن مراوحتيها بحثت عن شخصيّة إيفا (إيڤيتا) بيرون متنفّسا آخر لها.

وفي هذا نجدنا مع مادونا، كما مع صباح، حيال استحالة معرفة الشخص الحقيقيّ للفنّان الذي ابتلعه شخصه المهنيّ. فإذا جاز أن الفن في وجه أساسيّ منه تمويه، جاز أن التموي طاغٍ هنا إلى الحد الأقصى.

***

لم يفت الشاعر الشعبيّ المصريّ أحمد فؤاد نجم، حين أراد أن يهجوه (عبدالحليم حافظ)، ضربُه في عَقِب أخيله، أي كتشيّته: «لماليمو الشخلوعا الدلّوعا الكتكوت / الليلة حيتنهّد ويغنّي ويموت». فالنجم المصري الراحل حالة قصوى وبامتياز، فإذا ما كان الآخرون يغنّون فهو إنما «يموت في الغناء»، وإذا ما كانوا يُغرمون فهو «يموت في الغرام».

***

ذاك أن الحداثة تغزونا من حيث ندري ولا ندري، وما الزمن الراهن، في أحد معانيه، إلّا حيث تجرّأت مادونا على التلاعب إيروتيكيّا مع المسيح وبه. وأهمّ من ذلك أنه زمن بات معه إمكان العالم كلّه أن يشهد، عبر الشاشة الصغيرة، تلاعب الاثنين. فإذا صحّ أن عرب عمرو ذياب لم يصيروا بالضرورة غربييّ مادونا، فإن فرصة تعريبها وتغريبه صارت مفتوحة ومتحة على نحو غير مسبوق، لا في الستينيات ولا في غيرها من العقود. فقد سمعت، مثلا، أغانيه في دكاكين البضائع الفاخرة لمطار هيثرو، وهو ما لم يكن متخيّلا حتى لديڤا كأمّ كلثوم نفسها قبل التسعينيّات المعولمة.

***

إذ يتعاظم التقارب الثقافيّ نماذجَ وصورا، بما قد يسبب الكدر لصموئيل هانتنغتون، يحيل التقارب الثقافيّ بين العرب والعرب إلى ماضٍ يزداد ابتعادا وينحو إلى التضاؤل. ”
حازم صاغية, نانسي ليست كارل ماركس

“حب الأفكار، في وجهه الثاني، خيانة دائمة لأفكار أخرى”
حازم صاغية

“لقد حصد ذاك النظام العاصفة بعد زرعه الريح، معيداً بلاده ملعباً وباعثاً "الصراع على سوريا" مجدداً، وفي أسوأ الأشكال وأخطرها. ولأنه زرع الكثير من الريح يُقدّرأن تأتي العاصفة قوية جداً، معها يتعلّم السوريون السياسة بشروط قاسية جداً، وفي طريقها تجرف، في ما تجرف، تلك اللعنة التي شكّلت عنواناً لكوارث وطنية متتالية وستاراً لكذب كثير: حزب البعث العربي الاشتراكي.”
حازم صاغية, البعث السوري: تاريخ موجز



Is this you? Let us know. If not, help out and invite حازم to Goodreads.