" لو أنت بتقرأ الكلام ده ، فأنت غالباً بتقرأه قبل ما تقرأ الكتاب ، عشان تقرر هو يستحق القراءة و لا لأ؟ ، لو مكانك كنت عملت زيك بالظبط ،، مقدرش أقولك هو هيبقي زي ما أنت متصور و لا لأ ، بس كل اللي بتمناه أنك لو قررت تجازف و تقرأه ، تكتشف أن كان معاك حق ،، و أنه يستحق فعلاً ... "
جوانيات، من جوه الروح، حيث الكل يتشابه، مهما أختلفوا في الأشكال و المظاهر :) ..
:)) من أجمل الحاجات الي شدتني في الكتاب , قد ايه الكلام بيطلع ف هيئه صور ماحستش للحظه اني بقرأ كتاب , اوقات كتير كنت بحس ان الموقف دا صورة بتتحرك قدامي , واوقات كتير كنت بحسني جوا الموقف ذاته كأنها حاجه كان نفسي اكتبها وماعرفتش :))
كلام كتير ماكنش بيوصلني ف هيئه كلام قد ماكان في نهايته بيوصلني الاحساس الي اتكتب بيه.
اسلوب الكتابه واللغه حلوة وسهله جدا , ماكنتش واخده بالي انا كنت بقرأ عربي فصحه ولاعامية الا لما حد سألني وركزت عشان اعرف :))
-الغلاف عجبني جدا -العنوان : لو حد حيقرأ الكتاب من عنوانة مش حيندم - اللغة سهلة جدا و سلسه - مفيش جزء من الكتاب حسسني بالزهق بالعكس - كل اللى مكتوب شفته و سمعته (صوت و صورة و بالالوان ) و دي اكتر حاجة عجبتني - IIالجزء التانى عجبني اكتر من الاول (هو - الجزء الثالث حسيت انك موجود في الاحداث المعجزات (Y) بالنسبه للكتاب الاول فهو حلو و ان شاء الله الكتاب التانى يبقي احلي
( بغض النظر عن تضمينى فى الفصل الآخر من الشبه المُهدى لهم بطريقة غير مباشرة هذا الكتاب )
الكتاب إسمه جوانيات .. يعنى هو شىء طالع من دواخل الكاتب .. فبالتالى يختلف من شخص للآخر بحيث إنه إما يحصل تماس مع القارئ .. وتماهى مع دواخله هو كمان أو لأ
يعنى الكتاب دا اللى هيحكم عليه هيحكم عليه بقلبه وبإحساسه
باختصار إما أن يلمس شىء بداخل القارىء فيعجبه ، أو لا يلمس وبالتالى لا يعجبه..
ولأن شخصيتى أنا وعبدو تختلف كل الاختلاف عن بعض .. فمعتقدش "دواخلنا" هتتشابه
هو جوانيات فعلا , يعنى لو كنت طافى لمبة الإحساس عندك أعتقد الكتاب ده كفيل أنه يشغلها فتره محترمه , أساليب مختلفه رائعه فى الكتابه , تناول موضوعات مهمه كتيره بطريقه عجيبه جدا !! بغض النظر أنى أتفضحت :D أول مره أبقى سعيد بالطريقه دى بعد ما خلصت قرائه :)) شكرا يا بودا ^^
شعرت أنه بمثابة جزء من الكاتب ، وسعدت بأن شاركنا بعضا من دواخله، التي حتى وإن ظننا أنفسنا مطلعين عليها وعلى ما يربطها بواقعه قد تكون بعضا من دواخل خياله بدلا من واقعه، أحببت هذا البراح المتاح لخيال القارئ. أحببت كيف كان جولة ثرية ولكنها أيضا خفيفة في مشاعر شتى، يستطيع كل منا ربطها بما يشاء من واقعه وأن يجد نفسه فيها بطريقة ما، مع أن أصلها فريد وخاص بالكاتب.
الكتاب حلو و حلو دى اختصارا لحاجات كتييييييييييييييييييييييييير لكل حبه امل جواه و لكل البساطه و الرقه و الدقه و لكل حاجه عبد الله حب يوصلها باحساسه و اظنه كان رائع الكتاب بالنسبه لكونه الكتاب الاول فجماله يكمن فى كونه السهل الممتنع عشان كل نوت وراها كلام مش باين وراها معنى تانى مش هتفهمه الا لما تقرا الكتاب بكل روحك مش بعنيك بس اتمنى اشوف الكتاب فى نسخته الورقيه و اتمنى برضه ان الكتاب يكون ليه اخوات كتب تانيه و اتمنى ان عبدُالله لا يتدنى عن مستواه فى الكتابه بل ياخد فى الارتفاع حتى القمه و الا يتخلى ابدا عن الكتابه مهما اظلمت الطرق فهى المتنفس الوحيد
مع احترامي يعني الكلام الكثير اللي في الاخر هو ما اعجبني للغاية،قرأته أولا في الفرصة الثانية للكتاب لأني كنت خلاص سوف اتركه جانبا خلال الصفحة 17 تقريبا. اعجبني الكلام مختلف وجديد..في غاية الروعة الخاتمة